آلَتُقة بّـآلَنٌفسًسًـ كَلَآمِـ فآرغّ ـ.سًسًـوُف يّّدهِشّـكَ كَمِـ آلَأشّـيّّآء آلَتًُـيّّ لَآ تًُـعَ ـًرفهِآ أوُ لَآ تًُـجَيّّدهِآ.آلَمِـهِمِـ أنٌ تًُـتُق فيّّ قدرتًُـكَ عَ ـًلَى أنٌ تًُـكَوُنٌ أفضــلَ
_________________________________________
الفصل الأول:
ركبت سيارتي السوداء وانطلقت حسب الإحداثيات التي أرسلتها لي ماريلا...لدي مهمة قتل وعلي أن أنفذها هذا اليوم...لقد أهلكتني هذه المهمة حقا فقد كان الوصول إلى رئيس المافيا الإسبانية لقتله أمر صعب فهو محمي من جميع الجهات...ولكن لا شيء مستحيل على القناصة أوليفيا...
وصلت إلى المكان الذي كان غرفة ٱجتماع في فندق فاخر لا بد من أنه مضاد للرصاص ولكن لا يوجد زجاج لا تستطيع رصاصاتي إختراقه وضعت سلاحي شتاير إس إتش.50 على سطح البناية المقابلة للغرفة وذهبت إلى غرفتي بعد أن تأكدت أنه لا أحد يمكنه الوصول إلى السطح لأنني إن تأخرت لن تكون لدي أية فرصة...
حجزت لي ماريلا غرفة بجانبه دخلت بسرعة ووضعت أشيائي ثم وضعت جهاز التنصت عبر الحائط لأسمع صوت عاهرته التي تصرخ بينما يضاجعها...
لا يهتم للأمر كون الجدران لا تخرج الصوت ولكنه حقا أمر مقرف...انتظرت ساعة كاملة وأنا أستمع للقرف حتى لا يفيدني شيء....وأخيرا خرجت العاهرة ليدخل شخصا آخر لا بد أنه مساعده...
الهدف: قم بقتلها قبل خروجها من الفندق...
المساعد: أمرك سيدي...
الهدف: هل امنتم المكان فنحن لا نثق بالإيطاليين....
المساعد: سيدي ممنوع إدخال الأسلحة للإجتماعات كما أن الزجاج مضاد للرصاص ورجالنا سيكونون خارج غرفة الإجتماعات مباشرة...
الهدف: حسنا لنخرج إذا...وسنقتلهم بعد التوقيع..
المساعد: حاضر
الأغبياء يظنون أنهم سيقتلونهم جيد...لابد أنهم عملائي بما أنهم طلبوا التنفيذ بعد التوقيع...إذا كلاهما يريد إتمام الصفقة ولكن لا يريدون بقاء الآخر حيا...
الجيد في الأمر أنني لست فضولية وإلا كنت سأبحث في كل مهمة حتى أكشف أمري...فنقطة قوتي هي أنني لا أهتم لنوع المهمة أو صاحبها وسببها...
خرجوا هم من الغرفة لأذهب أنا أيضا إلى موقعي ولكن هذه المرة كنت أفكر..بما أن عميلي يعلم مكان تواجد الإجتماع لماذا إذن جعلني أقوم بكل هذا العمل...
هه...ربما أراد اختباري..حسنا سأريه...
أنت تقرأ
لن أقع لك
Fanfictionعندما يجتمع مختلان متعطشان للدماء ينتج عنه..... أوليفيا و سالار♡ *الرواية خفيفة و بها القليل من العنف والرومانسية أتمنى تعجبكم... إن تجرأتي على الرقص أو السماح لأي كان أن يلمس يدك حتى..." نظرت إليه بعيون مختلة وأنا أبتسم وقلت: "ما الذي ستفعله؟" "سأج...