...اوليفيا...
فتحت عيناي لأجد نفسي على سرير وأحد يعانقني أغمضت عيناي محاولة تذكر ما حدث في الليل ولكني لم أتذكر أي شيء...
اللعنة ما الذي فعلته لا يمكن أن أكون فقدت عذريتي وأنا ثملة...
أبقيت عيناي مغلقة لأشعر بشخص آخر يعانقني من الجهة الأخرى
ما اللعنة؟ كم شخص نمت معه في مرة واحدة...هذا مستحييل
*****
...سالار...
بحثت الفندق بأكمله لا وجود لهن منذ الأمس ونحن نبحث لا أثر...
"هل يمكن أن يكون أحد قام باختطافهن؟"
"نحن لا نتحدث عن فتيات عاديات يا جانير"
"سالار محق فحسب معرفتي لليفيا وماريلا حتى لو تم اختطافهم ستحدث ضجة أولا"
قال أنجيلو ليعلق العاهر الألماني وليته بقي صامتا
"ربما وضعوا لهن شيئا في المشروب فهذا فندق في النتيجة لا توجد ثقة"
"أنت فقط اخرس، افتح فمك على خير أو أغلق فمك"
"لقد قلت رأيي فقط ليفيا التقت بالمحامي في الأمس من أجل تهديده ربما هو من.."
هذا الرجل سيجعلني أرتكب جريمة في الهند
"منذ الأمس ونحن نبحث عنهن وأنت تقول هذا الآن"
قلت له بصوت عالي...ليضع أنجيلو يداه فوق رأسه فإن فكنا في الأمر أماليا هي أضعف شخص بينهم كما أنها خطفت قبل أيام قليلة
"حسنا دعنا لا نرتعب لنذهب حتى نشاهد كاميرات المراقبة"
هل أنا قلق؟ لا أدري أعرف أن ليفيا تستطيع ولكني أشعر بشيء غريب داخلي
ذهبنا إلى غرفة المراقبة في البداية لم يرغب الموضف أن بدخلنا ولكن بتهديد السلاح خرج من المكان وتركنا لوحدنا...
أولا لمحت ليفيا في المقهى ثم تقدم منها رجل ما يبدو المحامي...افتخرت بها فقد كانت تبدو قوية ومسيطرة ثم خرجت من المقهى وبقيت أتبع الكاميرات..
هنا..أجل هن التقت بباقي الفتيات كن يرتدين ملابس السباحة...
"حسنا هاهم اتبعهم"
قال انجيلو ولكني لم اتبعهم بل تبعت ليفيا...
دخلت إلى غرفتها ثم خرجت بعد ذلك بملابس سباحة كانت تبدو مذهلة داخلهم ولكني غاضب...حسنا لأتوقف الآن علي إيجادهم...
أنت تقرأ
لن أقع لك
Fanfictionعندما يجتمع مختلان متعطشان للدماء ينتج عنه..... أوليفيا و سالار♡ *الرواية خفيفة و بها القليل من العنف والرومانسية أتمنى تعجبكم... إن تجرأتي على الرقص أو السماح لأي كان أن يلمس يدك حتى..." نظرت إليه بعيون مختلة وأنا أبتسم وقلت: "ما الذي ستفعله؟" "سأج...
