كنت أبحث عن شيء أرتديه لا أعرف ما الذي يخطط له سالار ولكني أشعر بالحماس..بالطبع لن ارتدي شيء رسمي..ولا شيء مثير...
بما أنه موعد أول علي أن أرتدي شيء مريح وجميل وفي نفس الوقت غير رسمي...
سمعت صوت رسالة لأتفقد هاتفي..ثم ابتسمت بعد ذلك أظن أني ظلمته...
أرسلت له ما يمكن أن يسعد أماليا ثم اخترت أخيرا ما أرتديه...خرجت من غرفة الملابس لأسمع طرقا في الباب..فتحته لأجد سالار يرتدي سروال رياضي وتيشورت باللون الأسود
"يا إلاهي ما هذا الذي تمتحنني به؟"
"هل قلت شيئا؟"
ابتلعت ريقي ثم قلت
"تبدو مختلفا..."
"ألم يعجبك؟"
"لا..لا إنه..رائع..أقصد تبدو وسيما هكذا وأنت غير رسمي وعضلاتك برزت أكثر"
يا إلاهي ما الذي أقوله حتى أني بدأت أشرح به بزاسطة يدي...
"على أية حال انتظر قليلا سأرتدي ملابسي وآتي.."
"حسنا.."
دخبت وقد حرت أكثر عن ما أرتديه أردت أن لا أرتدي شيء مشير ولكنه قد يقتل أي فتاة تنظر إليه من جماله وهالته..
حسنا يا اوليفيا تنفسي جيدا هو دائما يراك بملابس مثيرة وجميلة ولكن الآن كوني طبيعية ففي النهاية لا يمكنه أن يخرج عضلاته من مكانها...أخذت قراري أخيرا وارتديت تنورة بيضاء قصيرة من الأمام وطويلة من الخلف وحمالة بأكمام منفوشة...ثم ربطت شعري كذيل حصان وارتديت معه صندال مربوض بحبال
أنت تقرأ
لن أقع لك
Fanfictionعندما يجتمع مختلان متعطشان للدماء ينتج عنه..... أوليفيا و سالار♡ *الرواية خفيفة و بها القليل من العنف والرومانسية أتمنى تعجبكم... إن تجرأتي على الرقص أو السماح لأي كان أن يلمس يدك حتى..." نظرت إليه بعيون مختلة وأنا أبتسم وقلت: "ما الذي ستفعله؟" "سأج...