لن أقع لك

chapter 21

هلا يا بنات👋🏻

والله حرام عليكم أنا أكتب وأصرف جهد من شانكم وأحاول أسرع عشان ما تنتظرون وفي الأخير ما ألقى ولا دعم ما رح تخسروا منه شيء 🥹💔

ترى ليش وأنا أشعر بالفخر في نفسي، أحس أن روايتي تم الإعجاب بها ..

ترى ما رح تلتصق الشاشة في أصابعكم لو ضغطتم على النجمة ★

ما بديش أضع شروط للتنزيل ساو بليز فكروا فيني كمان .. ولا صراحة رح أحذف واتباد
وأرتاح

*******

أنت تعلمين أني رجل نبيل أليس كذلك؟"

أومأت وقد شعرت للتو بعواقب ما كنت أفعله .. ليس الأمر أني لا أريد أن أكون معه .. ولكن المكان ليس ملكنا ولا نعرف حتى إن كانت هناك كاميرات سرية .. قمت بمغامرات عديدة ولكني لا أريد أن أكون بطلة فلم إباحي ..

أكمل كلامه بينما ضغط بجسده على جسدي ثم أكمل كلامه ..

"أولا ما فعلته بي في الهند .. ثم حين كنت ترقصين جعلتني أشبه السلاطين العرب ثم أصبحت العبد الذي يمسك صينية الشراب .. والآن بعد أن أخذت الموافقة التي كنت أنتظرها .. اعذريني لقد حذرتك من حركتك المفرطة هذه .. لذا ستتحملين عواقب ما تسببت به طيلة هذه الأيام"

لهثت مصدومة من حديثه هذا وردة فعله .. كما أنه كان جادا .. وفجأة وجدت نفسي أسفله بينما يحاصرني بأقدامه .. لم يعطني أي فرصة للتحدث وقام بإلصاق شفتيه بخاصتي يقبلني بعنف شديد .. كما أن يداي كانت مقيدتاه بجانبي رأسي بواسطة خاصته

شعرت أن دقات قلبي تتناغم مع خاصته .. أخبرته أني أريد أن أشعر بها طوال الوقت ولكن هذا كثير لن أستطيع التحمل أكثر .. قررت أن أنسى كل شيء والتركيز على اللحظة ... في الواقع أنا لم أعترض على أي شيء فقد كانت هذه رغبتي وأنا من قمت باستفزازه ..

سحب شفتاه من على خاصتي لأشعر عندها أن أنفاسي كانت مقطوعة لثواني عديدة .. أخذت أنفاسي التي فقدتها ثم حررت يدي وحاوطت عنقه بهما وأخذت أبادله قبلاته بنفس الوثيرة والعنف ..

...سالار ...

عندما لاحظت ردة فعلها ومبادلتها إياي .. سمحت لها بتحرير يداها .. وما أن حاوطتها على عنقي بتلك الطريقة قمت بعض شفتاها السفلية بقسوة تأوهت داخل فمي لأدخل لساني أكثر حتى أسمح له بملاعبة خاصتها والتعرف عليه ..

في تلك اللحظة بالذات شعرت أني فقدت نفسي .. لم أعد أقبلها بل أصبحت ألتهمها رسميا .. حسنا ليفيا فتاة قوية يمكنها لكمي ورميي أيضا إن أجبرت حدودها .. لذا فككت الحصار عن شفتاها .. سامحا لها بأخذ أنفاسها المسلوبة .. ووضعت وجهي بين ثنايا عنقها لأقبله بخفة عدة مرات ثم أهرحت أسناني وقمت بعضها .. شعرت بتأوهها لأتوقف قليلا .. ولكن ردة فعلها صدمتني .. فقد رفعت رأسها أكثر سامحة لي باستكشاف عنقها .. لابد أنها لا تعرف ما تفعله ولكني لا أهتم بما أني وجدت الفرصة سأعوض نفسي على كل ما فات ..