لن أقع لك

chapter 7

‏”لابد أن يستسلم الإنسان من وقتٍ لآخر، أن يستريح، أن يشاهد الحياة وهي تعبر من أمامه وكأنها شيءٌ لا يخصه ولا يعود إليه.“..!

هلا يا بنات👋🏻

والله حرام عليكم أنا أكتب وأصرف جهد من شانكم وأحاول أسرع عشان ما تنتظرون وفي الأخير ما ألقى ولا دعم ما رح تخسروا منه شيء 🥹💔

ترى ليش وأنا أشعر بالفخر في نفسي، أحس أن روايتي تم الإعجاب بها ..

ترى ما رح تلتصق الشاشة في أصابعكم لو ضغطتم على النجمة ★

ما بديش أضع شروط للتنزيل ساو بليز فكروا فيني كمان .. ولا صراحة رح أحذف واتباد
وأرتاح

🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤

"أماليا لقد انخطفت..."

"م..ماذا؟؟"

قالت ليفيا بصدمة فقد كانت مع أختها قبل دقائق..

جانير
"هل أنت متأكدة؟"

إيما
"لقد رأيتها..."

سالار
"ماذا رأيتي؟"

إيما
"لقد رأيت امرأة ما تتحدث إليها و...وأخبرتها أن أنجيلو يخونها وأنها ستريها الدليل...ث..ثم..ثم"

"ثم ماذا ؟ تحدثي واللعنة"
صرخت ليفيا في وجهها ليلتفت إليها كل القريبون منها الذين سمعوها...

كانت ليفيا قد أخافت إيما...فأماليا بالنسبة إليها خط أحمر...

ليون
"ليفيا اهدئي دعينا نفهم الأمر أولا..."

بدأت يدا ليفيا ترتجف ففكرة كون أماليا الآن منخطفة جعلت منها شخص آخر لتقول بصوت عالي:

"أهدئ!أختي أيها اللعين...أختي مخطوفة وأنت تقول لي أن أهدئ"

ليون
"الأمر لن يحل هكذا علينا أن نستخدم عقلنا أليس كذلك..."

ثم أمسكها من كتفيها تحت نظرات سالار ليقول ماسحا على ظهرها

"اهدئي..اهدئي يا عزيزتي"

سالار في نفسه
"اهدئ يا سالار الوقت ليس مناسبا أبدا..."

سالار
"لنذهب إلى إحدى الغرف حتى لا يسمعنا أحد..."

"ما الذي لا يجب على أحد أن يسمعه؟"

قال أنجيلو ليستدير إليه الجميع...ليفيا كانت غاضبة منه كونه السبب لتقول...