-
صباح اليوم التالي يستيقظ جونغكوك
يستحم ويرتدي ملابسه ويخرج
لكي يتناول فطورهيتجه إلى المطبخ يجد أمه تعد الإفطار
يتسلل على أطراف أصابعه لكي يفزعهايصرخ وفي نفس اللحظة تصرخ أمه
من فزعها" اللعنة عليك أيها العاق "
اردفت والدته وهي تلتقط أنفاسها" انا..ان.ا اس.اسف، فقط ان.ظري
إلى مظ.مظهرك انه مضحك "
أردف جونغكوك في وسط ضحكاته" حسنا دعنا من هذا، هيا أذهب لِتوقِظ
سولي "" ما رأيك أن تذهبي انتِ؟ "
اقترح عليها" اذهب أنت انا سوف أكمل الفطار "
" همم، حسنا "
لقد وافق بسهولة بسبب الفكرة التي أتت
على بالهذهب إلى غرفتها وقبل أن يدخل أخذ معه
كأس به ماءدخل وذهب لكي يسكب لكنه وجدها مستيقظة
ليتوتر قليلا لكنه قرر تنفيذ خطتهاقترب أكثر وأكثر ورفع الكأس بسرعة
وقبل أن ينسكب الماءهي امسكته ورمته على الأرض حتى تحطم
إلى أشلاء وبدأت بالاقتراب منه وهو يرجع
إلى الخلفحتى اصطدم بالحائط
" أيها الاحمق ألَم يُعلمك والداك
كيف تحترم الأكبر منك؟ "
اردفت هي بغضب" لا لم يُعلماني، علِّميني انتِ "
اردف بسخرية" حسنا اخرج الآن "
اردفت بعد صمت دام للحظات" وداعا~ "
أردف جونغكوك بنبرة شبه صارخة
وذهب متجه إلى المطبخ
حيث تتواجد أمه" لقد وجدتها مستيقظة بالفعل "
أردف بعد أن دخل إلى المطبخ
وسرقته بعض الطعام" لا تلمسه أنه ليس لك "
" لا تنسي أنا ابنك وليست هي "
أردف جونغكوك بنبرة تحذيرية
ضحكت والدته على جنون ابنهابعض دقائق دخلت سولي وجلست
بجانب أم جونغكوك على اليمين وجونغكوك
أمامهم" اوما شبعت سوف اذهب لغرفتي "
أردف جونغكوك بعد أن انهى تناول طعامه
وذهب دون سماع جواب والدته"أنه ولدٌ عاق"
اردفت الأم بنبرة باكية تمسح دموعها الوهمية" لا تقلقي عمتي أعدك أنه سوف يتأدب "
اردفت سولي" اذهبي من هنا افعلي أي شيء تريدينه "
اردفت أم جونغكوك موجهة كلامها إلى
بنت صديقتها" لا سوف اساعدك قليلا "
"حسنا كما تشائين "
لم ترد أن تضغط عليها لذلك وافقت بسهولة••
في الليل يتسلل جونغكوك إلى المطبخ
يفتح الأنوار ويتجه إلى الثلاجة
زوجته المستقبليةومن هو صغير قرر من سوف يكمل حياته
معها ووقع الحظ على سعيدتنا الثلاجةاخذ بعض الطعام وذهب لغرفته، اقفل الباب
ووضعهم على السريروقرر مشاهدة مسلسل البائع الخارق
قضى طوال الليل هكذا حتى ظهرت
الشمس وقرر النوم واخيرا-
End chapter
البارت؟
جونغكوك؟
سولي؟
يلي رح تسويه سولي بجونغكوك؟
ايش قصد سولي بكلامها؟
أنت تقرأ
The impudent || j.jk
Fanfiction- مكتملة - - انصحك لا تدخلها، لأنها مش حلوة - " بِربكَ جون؟، أتُسمي هذه قُبلة؟ " " أغرمت قُبلات شفاهك، أشتهي دفءَ عناقك، بل قُرب شذى أنفاسك " - " أُقسِمُ لكِ أنني لم أخونُكِ، أنا لا أعلم كيف أتت إلى هُنا " " لا تُبرر، لا تبرر شيئا، اللعنة...