🔥🔥 #وجهان_مختلفان 🔥🔥
( #الفصل_الثاني )
بقلم ===> Witta 🤓
#الجزء_80
ديك الشدة لي غايشدها فمو جا عند ودنها مع نطق قاسو شفايفو ودنها.... طلعات ريحتو مع جيوبها الأنفية و زادت فشلات ليه تما ، قلبها كان كاايضرب بالجهد بالخلعة ديال الطالون لي مكاتعرفش تمشى بيه و قريب يسكت ليها دابا وهي كاتحس بظهرها لاصق مع صدرو و كرشو و نفسو كاايضرب فيها... ماحملاتش الموقف لي تحطات فييه مابغاتوش يشوفها مكاتعرفش تمشى بالطالون، حاولات تشد التوازن و توقف على رجليها و نطقات كاتفتف حيت يدو مزال ضايرة عليها
مهى (حادرة راسها) : احم شكرا
معتز ( رخف على كرشها بالشوية و شد فيدها) : شدي فيا لاطيحي عاوتاني
شدات فيه يدها كاترعد غير حسات بملمس يدو الخشنة ضربها الضو و هزات فيه راسها.... و تلاقاو عينيهم ، نظرااتو من ديما كاايجيبو ليها التمام و عينيه كاايحمقوها حلات فيه فمها مافيقاتها من سهوتها غير أيلا لي كاتموت بالضحك جات عندها بزز مخلية إيمان وراها جالسة فلارض و كاضحك
أيلا (شداتها من يدها لاخرة) : ههه ناري هاديك الحمقة ديال ايمان قتلاتني بالضحك......حيدي حيدي من رجليك حتى ندخلو لداخل نشوف ليك شي طالون قصر من هذا
معتز (بتذمر) : بغيت نعرف فاشنو نافعكم هاد الزمر هاهي كانت غادي تلوا ليها رجلها على حاجة تافهة
أيلا : ويلي على فاشنو نافع راه الانوثة كاملة فالطالون
معتز (طلق من مهى) : تخربيق
مشى خارج بحالو مخليهم واقفين تما و مهى متبعة ليه العين مكوفرة مادوات ما تكلمات... شدات فأيلا و حيدات الطالون وهي دور دخلات لداخل خلاتهم غير كايشوفو عند بالهم تقلقات اما هي راه طارت لبيتها و مشات نيشان لدوش كاتخوي الما على وجهها و تفزگ عنقها.. هزات راسها لمراية كاتنهج و حطات يدها على قلبها لي كايضرب بشكل غير طبيعي
مهى : اشنو هادشي.... علاش كانحس بهادشي مني كانشوفو "عينيها غرغرو" زعما داكشي لي هربت منو من نهار شفتو هو لي طحت فيييه دابا
#نهاية_الفلاشباك
من هذاك النهار تأكدات من حبها لمعتز كانت ديما كاتكدب شعورها مني تشوفو و تجيها التلفة ماتبقى عارفة ما دير أما مني كاايهضر معاها خلاص كاتفشل تما كاتولي تجمع الحروف غير بزز.... مني كايغبر كاتوحشو و تبات الليل كاامل كاتفكر فيه..كيف دوزات هاد الليلة حتى هي
الحب طرق باب قلبها بدون إذن منها و القلب مكايشاورش فالحب كااايفتح الباب باش يغوووص فبحر العشق و الهيام
*****
أصبحنا و أصبح الملك لله 🌞
فاقت مهى بنشاط كيف العادة من نهار دخلات لهاد الدار و عاشت بين هاد الناس ولات كاتفيق بنشاط كاتحس براسها خفيف بلا داك الموال المسموم ديال يزة لي كانت كاتصبحها و تمسيها بيه من غير تمارة لي كانت كاظل ضرب النهار كامل.... هنا الطبلة و كايخليوها تجمعها بزز الراحة النفسية و الجسدية بالسيف تقاد صحتها و وجهها يولي صافي....