حوراء المحمداوي ...❤️🔥
بقلمي رواية: « حب في ازقة الموت »
________________________لَم تُعطِني الدّواء
لِجُـ.ـرحي ..
الّذي يَنتمي لك.
اِنتظرتُ طويلاً ..
فاتَ الأوان.
ألا تعلَم؟
الجّـ.ـروح الّتي لا تتلقّى دواءً ..
تلتَئِم وَحدها …سردار: بعد ما اطمنت على غسق عفتها وطلعت
المقر فهد وبداخلي الف سؤال واهمها شنو الخله
غسق تشرد من خالد ابهل وقت …دزيت رسالة المثنى اينوب عني ودخلت للمقر
ظليت اتلفت بالمكان ماشفت فهد رحت كبل
على مكتب استأذنت ودخلت …فهد: اهلا سردار تعال
سردار: اتنهدت وأردفت ابتعب
غسق شردت من خالد وجبتها البيتيفهد: رفعت راسي متفاجئ من كلامة
ما عرفت شنو سبب هروبها ؟سردار: لا
فهد:خالد ما يسكت عنها حاول تستغل الوقت
وتطلع البيتهم شوف الوضع شنو اذا ماعرفت
شي ارجع الغسق استجوبها …سردار: وريم ؟
فهد: رجوع غسق الحياة ريم راح ايضعفها
وحاليا نحتاج ريم القوية لان اقل غلط
اتروح بالرجلينسردار: تمام
راح اتصرف وحديفهد: خليني على علم ابكلشي ايصير وياك
::: ريم … …
ريم:يوم بعد يوم ازيد النار بين المنظمة و اعضائها
خاصتا بعد ما اتعاقدت وي تاجر ايزودنا ابشحنات
ثمنها نص ثمن المنظمة وهذا كله ابمساعدة فهد …بدا الريس ايثير الجدل بين اعضائها ويلمح على
تغيير القوانين واهماا ايغير قانون منع التعامل
وي تجار خارج المنظمة ابأعتبارة ايقلل من مكاسبنااما معتز صار محبس ابأيدي كدرت استغلة
عن طريق تزويدة ابضائع مختلفة عن المستورد
اليوفرة تجار المنظمة وصار ايأيد كلام الريس
ابتغيير القوانين …مثنى: وصلت سلطانة
ريم: غلقت الملف الكدامي وبتعدت عن الكرسي
مجرد دخلت سحبت الكرسي وبتسمت ……اهلا سلطانة
سلطانة: اهلا
اشلونها امور التجارةريم :ماشيه عال العال
سلطانة: منو يدري ابأستيرادج من خارج المنظمة
ريم: محد يدري عقدت اتفاق وي صاحب
البضائع ايخلي بالعقد اسم ثاني لفرع من فروع
ابهيج حالة ماكو شي ايدل على تعاملنا وياهمسلطانة: معتز يدري البضائع من غير مصنع
ريم :لا طبعا
البضائع توصله على انها من تجار المنظمة

أنت تقرأ
حب في ازقة الموت
Actionبقلمي: حوراء المحمداوي ✍️ مليءٌ بكلماتٍ لا أستطيع التفوّه بها حتى وإن وجدت من ألقيها أمامه تظل بداخلي ألغاز لا حل لها قلبي الذي قد هلك بما يكفي رغم نفحات السعادة اللحظية التي أمر بها ومازلت أرجو السكينة والهدوء لنفسي وقلبي لعلّني أنال ما أتمنى.. ...