حوراء المحمداوي ...❤️🔥
بقلمي رواية: « حب في ازقة الموت »
________________________
لا نهاية لمشاعري نحوك
طالما وحدك من استطاع
يلمس قلبي ويجتاح جميعي
كأنك الوحيد الذي أرى وسواك لاأعرفغسق: انتِ شررجع هناا !!
ريم: تقدمت عليه تراجعت بخطوات واردفت
بتحذير … اياج تقربينشيماء: ريم بنتي
ريم:ضحكت ضحكه ممزوجه بتعب … بنتج !؟
بنتج البعتيها للملاهي ؟ لو بنتج الخليتي ابوها
ايفكرها شردت وي غريب لو بنتج الخليتي سيرتها
على كل اللسان ؟ منو منهن بنتج !وشنو الذنب الارتكبته حتى تجازيها بهل قسوة
شنو الردتي منها ورفضته الج … !؟تقربت عليها و الخنكة محتله صوتي …
بأي ذنب حرمتيني من طفولتي وحضن ابوي؟
جبت عمري ادور تفسير التصرفج ما لكيت جنت
اشوف الخوف والشر يطاير من عيونج من تشوفيني
يما كأني شريكتج مو بنته رغم هذا ما كرهتج
خليتيني خدامة الج ولأهلج وماحجيت
خليتيني اسوي كلشي ملزمة انتِ تسوي وهم
ما حجيت بس انك تبيعيني للملاهي هاااي ما
ينسكتت عليهاا شيماااءشيماء:اقسم بالله الشي مو مثل الفكرتي بي
ريم: مابقى شي يستحق التفكير اني طالعة
مستحيل ابقى لحظة وحدة بمكان انتِ بيشلت جنطتي وللتفتت على باب قبل لا اطلع
حسيت بأيد ستوقفتني درت وجهي عليه
وكعت الجنطة من ايدي وصفنت بملامحة
ضخامتة شبهتني بثأئر ومعانيه تشبه بابا
باوعت بعيونه الرجعتلي كل ذكرياتي …محمد: ريم
ريم: قربت عليه مسكات ادي وتجولت عيوني
بملامحة نزلت دموعة واردف بغصه …محمد: جنت حاس راح ترجعين اوروح
ابوي متأكد ما تعوفيناريم :ضميته الصدري وبجيت بحركة …
احس ابوي اليحجي وياي مو محمد بعدت
عنه احتضنت وجهه ما مستوعبة هذا محمد
نفسة الجان مينام اله يمي ما ايداوم اله ويايمحمد: مشتاقلج
ريم: بغصه
ا احجي احجي لا تسكت خليني اشبع من صوتكمحمد: اعرف امي ظلمتج هواي بس يا
ريت تسمعيها ولو مرة وبعدهي حكمي عليهاريم: شنو البقى وينسمع
فهد:اذا ما تردين تبقين هنا اخذج البيتج
محمد : منو انت
ريم :زوجي
محمد: تزوجتي !؟
ريم:ظلت عيونه تتلفتت بيني وبين فهد
بخوف وقلق فهمت بشنو ايفكر ابتسمت
بوجهه واردفت بهدوء …
مو مثل خالد هذا الظهر الاحتمي بي و الصدر
اليشيل حزني لو مو هو مجان تلكاني واكفه كدامك
أنت تقرأ
حب في ازقة الموت
Açãoبقلمي: حوراء المحمداوي ✍️ مليءٌ بكلماتٍ لا أستطيع التفوّه بها حتى وإن وجدت من ألقيها أمامه تظل بداخلي ألغاز لا حل لها قلبي الذي قد هلك بما يكفي رغم نفحات السعادة اللحظية التي أمر بها ومازلت أرجو السكينة والهدوء لنفسي وقلبي لعلّني أنال ما أتمنى.. ...