حوراء المحمداوي ...❤️🔥
بقلمي رواية: « حب في ازقة الموت »
________________________إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم
إلي ملجأه الوحيد وسأظل أعودمثنى: احتمال بأي لحظة ايهجمون
ريم: تمام حاول ترجع قبل لا ايلاحظون غيابك
وانتبه للسيارات ما اريد اي اثر الهن بالمستودعمثنى: تمام
ريم: سديت الخط ونطيته لسردار
قرب عليه وهمسسردار: برأيي ترحين الغرفتج ويبقى الحرس هناك
ريم:ابتسمت بمكر
ما احبس نفسي على مشكلة مالي دخل بيهاسردار: مجرد ايشكون الج ايد بالموضوع مراح يترددون ابقتلج
ريم: برايك اكو شي ايدل على اشتراكي بالجريمة
سردار :لا طبعا
ريم: ابتسمت وكلت :
هاهيه ميحتاج اترك الحفلة وانت هم اتونس
لتفكر بشي خل عاصم هو اليحير بمصيبتةسردار:ابتسمت على تفكيرها ماتدري بحجم
المشكلة الصارت بين عاصم و الريسريم: شغلت عقلي بالحفلة متجاهلة المعركة الدامية
بين عاصم و الريس باوعت على وقت صارت بـ 12
وماكو اي ردة فعل الهم اتوقعت هذا الهدوء ما ايمر
مرور الكرام شلت اسلاحي ومفتاح الغرفة وطلعت
من القاعة الرئيسية متوجهه الغرفتي فتحت الباب
ودخلت شمرت السلاح والمفتاح غيرت ملابسي و تمددت بفراشي ...مرت ساعة وسمعت دكاتة قوية على باب ركضت فتحته صار بوجهي سردار يلهث من التعب ... منو راكض وراكسردار: عاصم حاصر المكان بالحرس وراح يدخل هنا
ريم: تمام اطلع
سديت الباب وركضت على كنتور لبست بنطرون
جينز وبلوزة سودة حداد على روحي شلت الاسلاح وتوجهت للباب فتحت القفل وطلعت من الغرفة قبل
لا انزل صار بوجهي عاصم هز المكان بصوتة اليرعد حاولت اتمساك وامثل القوة كدامة ...عاصم: بضااااااعتتييي ويييين
ريم: بخوف مخفي
بضاعتك استلمتها ابنفسك لـعاصم: لااا تلعبيين بعصاابي لااا افرررغ السلاح براسج كولييي البضاااعة وييين
ريم: سلمتك بضاعتك شنو وينهاا
عاصم:امسلمتني اسلحة صيد هيي هااااي بضاعتج
ريم: بضاعتتك اتفقددتها ابنفسك ياااله اخذتهااا
وصاارلها يوميين يمك هسسه يااله عرفت انهااا
مززورة روووح شووف منو ضححك عليك وبددل
البضاااعة مووو جاااي علييهعاصم: لجج حقييرة منووو اليضحك ع عاااصم
ريم: الززم حدك ولااا تتجاااوزز حددوددك وياااي
ثققق راااح تتتحاااسبب علييهنن وحددة وحددة
دخوولك للمقررر ومحااصررة المكااان بالحررسس
وتهجمككك علييه واتهااامكك بالتزووير وكلل كلمةة
حجيتهاا بحقيي راااحح تدددفع ثمنهااا غاااليي لاا
عباالكك مااا الككك رداااد
أنت تقرأ
حب في ازقة الموت
Açãoبقلمي: حوراء المحمداوي ✍️ مليءٌ بكلماتٍ لا أستطيع التفوّه بها حتى وإن وجدت من ألقيها أمامه تظل بداخلي ألغاز لا حل لها قلبي الذي قد هلك بما يكفي رغم نفحات السعادة اللحظية التي أمر بها ومازلت أرجو السكينة والهدوء لنفسي وقلبي لعلّني أنال ما أتمنى.. ...