"إيتالي هذه أنتِ"
"أهلا ڤيرنون ماذا تفعل هنا!"
نظرت اتجاه الشاب الواقف أمام طاولتهم بينما يونغي يعطيه ظهره
"أنا هنا برفقة الشباب ، ظننتك متغيبة من الجامعة بسبب مرضك كنت سأتي لرؤيتك" اشار اتجاه الشباب الذين اخذوا يلوحوا اتجاهها كتحية
"لا أنا بخير فقط أردت التغيب.. نسيت تعريفكم يا رفاق! "
أردفت اتجاه الشابان اللذان ينظرون إلى بعض بازدراء"ڤيرنون هذا يونغي صديقي تعرفت عليه من فترة ، و يونغي هذا ڤيرنون صديقي من الجامعة"
اشرت بأيديها اتجاه الإثنان اثناء تعريفهم لبعض منتظرة تبادلهم التحية لكن خُيب ظنها بتجاهل الإثنان لبعض" حسنا لا تنسي موعدنا بقية الفتيات سيأتون ، علي العودة للرفاق أراكى مساءً إيت"
أنهي كلماته مع إرساله قبلة لها بيده مع ضحكاتها لفعلته تحت أعين غير راضية لما يحدث أمامه"من الأحمق"
"يونغي توقف هو صديقي! "
تجاهلها مرتشف من كوبه أثناء نظره للمتجولين خارج المطعم
" حسنا سيد عجوز ما رأيك بالقدوم معي "
أردفت بحماس عند اقتراحها الفكرة مع وضع مرفقيها علي الطاولة مسندة رأسها علي يديها تنظر اتجاه من حملق بوجهها بدون إعطاء رد فعل
" أين"
نبس بكلمة واحدة مع تعمقه في النظر لها"أنا والرفاق سنذهب مساءً لنادي ليلي افتتحه عم ڤيرنون.. لا تقلق ستكون المشروبات مجانية لنا أليس عرض مغري بنظرك؟"
لمعت عينيها بحماس عند ذكر المشروبات المجانية"لا"
حطم أمالها برفضه ببساطة"اللعنة عليك عجوز ممل كل شئ أقوله ترفضه ، لا تحدثني مجدداً ولا أريد رؤية وجهك"
نبست بغضب ناهضة من مكانها مغادرة المكان
أنت تقرأ
GAY HUSBAND
Romansaظننت ان حياتي توقفت منذ ذلك اليوم.. اليوم الذى اختفى به زوجي اثناء الحرب بين كوريا الجنوبية والشمالية، لكن ما اوقف حياتي بالفعل هو عودتة لي سالم معاف ومعه زوجه.. "يونغي انا زوجتك كيف نسيتني؟" "عذرًا لدي زوج بالفعل ولا اتذكركِ!" تنويه : الرواية لا ت...