"علي العودة من أجل جيمين"
نبس يونغي علي استعجال عند ابصاره الوقت
تلبدت ملامح الجالسة أمامه عند ذكر عدوها والذي يكون شاب وكأن القدر يسخر منها
"هو ليس صغير ولن يأكله جونغكوك ربما جون سو"
علقت بسخرية بينما ترتشف من كأسها بسبب شعور المرارة الذي يلازمها"نحن تحدثنا إيتالي"
" نعم تحدثنا عنا نحن ، أنت وأنا لم يتم ذكر متطفل لعين بيننا" اردفت كابحة غضبها من الفوضي التي تحدث وعدم قدرتها علي فعل شئ
ربما جيمين يشكل تهديد صريح الأن
" يونغي لماذا تأخرت"
أردف جيمين عند دلوف يونغي وإيتالي المنزل ولم يفته الأمر"جونغكوك كان يطلعني علي بعض الامور التي تخص عملي ، وذهبت لمقابلة صديق كان يفتقدني"
"حتماً كانت أنثي فاقدة للأمل"
أردف بضحكة بينما يقترب من يونغي وعينيه علي الواقفة علي درجات سلم المنزل تعطيهم ظهرهاهز يونغي رأسه بعدم فهم مقصده حتي قام جيمين بأخذه في عناق بينما يحرك جسدهم يميناً ويساراً
" لم تشتق لي يوني؟"
" حتماً اشتقتك عزيزي"
أردف يونغي بأبتسامة بينما يلعب بخصلات شعر جيمين"إذا أعطني قبلة تبرهن بها شوقك لي"
لم تستطع ان تستمر في مراقبتهم حيث اسقطت دموعها بغزارة بينما تجري إلي غرفتها وخلفها ضحكة خبيثة من شاب خبيث يشعر بالانتصار
"جيمين توقف أخبرتك لا أحب تلك الأفع.. "
أبعده يونغي بانزعاج حتي قاطعهم أصوات تحطيم وصراخ من غرفة إيتالي حتى ركض يونغي بفزع بينما جيمين تمختر في مشيته أثناء اللحاق به لغرفة عدوته
"إيتالي صغيرتي افتحي الباب"
نبست أونمي بينما تطرق الباب بقوة بينما روز تهاتف جونغكوك تخبره بالاستعجال فهو يعرف كيف يهدئ المجنونة بالداخل
أنت تقرأ
GAY HUSBAND
Romansaظننت ان حياتي توقفت منذ ذلك اليوم.. اليوم الذى اختفى به زوجي اثناء الحرب بين كوريا الجنوبية والشمالية، لكن ما اوقف حياتي بالفعل هو عودتة لي سالم معاف ومعه زوجه.. "يونغي انا زوجتك كيف نسيتني؟" "عذرًا لدي زوج بالفعل ولا اتذكركِ!" تنويه : الرواية لا ت...