"جونغكوك لم يكن عليك الصراخ بالفتي"
صاحت روز غاضبة"ألم تري كيف دفع فتاتي قوياً!.. وتخبريني بأني مخطء"
"لم يدفعنى قوياً بابا"
نبست مي سون بهدوء أثناء نقل مقلتاها بين والدتها الغاضبة وابوها المشتعل غضباً حتي حملق بها جونغكوك بغضب بسبب جعله كاذباً في عين روز" يقولون أن الاسود ترمي أشبالها بالوديان..."
قاطعهم صوت غامبول الصادح من آيباد جون سو المندمج بعيداً عن صخب عائلتهم في السيارة"جون سو أطفئ غامبول اللعين قبل أن أرمى بك أنا بالوديان"
هسهس جونغكوك ب جون سو حتي انفجر الصغير بالبكاء"جونغكوك!!" صاحت روز غاضبة مما جعل مي سون تقلب عينيها بملل من تصرفات عائلتها
"اللعنة ع جونغكوك"
صاح جونغكوك بسخط بسبب الورطة التي أوقع نفسه بها حتي قام بركن السيارة علي جانب الطريق لتهدئة الزوجة الغاضبة والابن الباكي"حسنا أعتذر عزيزتي لن أتدخل بين الاطفال مجددا وسأترك الأمر لكي انت وتربيتك الايجابية"
أنهي حديثه حتي أقترب منها يقبل جبينها بخفة"جون سو حبيب البابا توقف عن البكاء وأعدك سنشاهد أنا وانت حلقة كاملة من غامبول ونتناقش أسباب حصول داروين علي أقدام برغم انه سمكة"
استدار للخلف وقام بتشغيل الايباد للصغير واعطاءه قبله علي وجنتاه حتي ضحك الصغير برضي
.
.
."يوني لا ستقطعيها حبيبتي"
حذرت إيتالي الواقفة في إحدى زوايا غرفة المعيشة ممسكة بالزينة تعلقها بينما الصغيرة جالسة علي الارض محاطة بالعديد من شرائط الزينة وتعبث بهم ضاحكة
"لا بأس سيدتي سأهتم بالباقي يمكنك الذهاب لها"
أردفت إحدى الخدم بأبتسامة تأخذ باقي الزينة من إيتالي التي شكرتها بأبتسامة حتي اتجهت للصغيرة
"طفلتي الحلوة أعطي ماما قبلة"
غمغمت الصغيرة بضحك مع امساكها وجه والدتها بيديها الصغيرة حتي دنت من والدتها التي ترفعها مقبلة إياها علي انفها حتي ملئته باللعاب
أنت تقرأ
GAY HUSBAND
Romanceظننت ان حياتي توقفت منذ ذلك اليوم.. اليوم الذى اختفى به زوجي اثناء الحرب بين كوريا الجنوبية والشمالية، لكن ما اوقف حياتي بالفعل هو عودتة لي سالم معاف ومعه زوجه.. "يونغي انا زوجتك كيف نسيتني؟" "عذرًا لدي زوج بالفعل ولا اتذكركِ!" تنويه : الرواية لا ت...