أصبحت الشريرة ولكني محجبة القصة تتكلم عن فتاة دخلت الى كتاب غريب رواية قرأتها مثل ما يحدث مع الويب تون (مانهوات العصر الفكتوري)
تابعوا معنا أحداث الرواية
اها هذا متعب حقا تنهدت فتاه و هي تستلقي على أريكتها المريحه و ما زالت ترتدي ملابس عملها (سكراب و لا بكوت)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد كان هنالك الكثير من العمليلات الجراحيه اليوم. (أنا اسمي منار، أنا جراحه، عمري 28، أعيش بالعراق في بغداد بأحد الشقق و لوحدي لاني أصبحت يتيمه قبل 5 سنوات عندما مات ابي و أمي بحادث سياره،أقضي وقتي غالبا بقرأءه الروايات و الويب تون ) دق باب الشقه فجأه
تفأجات منار و هي تحدث نفسها قائله من قد يأتي الان؟ حاولت أن ترى من على الباب بفتحه صغيره ثم قالت في نفسها كيف أنسى ان اليوم ستأتي طلبيتي؟!
فتحت الباب و قالت "السلام عليكم"
رجل التوصيل "و عليكم السلام"
"أهذه الكتب التي طلبتيها و بما انك زبونه مستمره بالطلب منا تم أهداك ايضا كتاب نادر"
قالت بعدما اخرجت المال من حقيبتها و اعطته له "شكرا لك"
رجل التوصيل "العفو، مع السلامه"
ذهب الرجل، وأغلقت منار الباب و هي تقول كتاب نادر لنرى ما هو و ضعت الصندوق على الطاوله و قامت بفتحه أخرجت الكتب من الصندوق على الرغم من انها كانت متحمسه لقراءه الكتب التي طلبتها ألا انها عندما سمعت عن الكتاب النادر من رجل التوصيل قررت ان تقراه اولا
أخذت الكتاب الغريب و قالت
"واو، انه نوعي المفضل من روايات روايه عن العصر الفيكتوري".
ولكن هنالك شيء غريب الكتاب قديم و أين أسم ألمولف و أسم دار النشر بحق الجحيم؟! ذهبت الى الفراش بعد ان غيرت ملابسها
"و الان حان وقت البدء بالقراءه" .....
بعد ساعتين
"ما هذا و اللعنه، لماذا يجب ان تموت"
لقد أحببت الشخصية الشريره لأنها كانت ذكيه ولكنها ماتت بسبب حبها لخطيبها ولي العهد الذي لا يحبها و يحب فتاه اخرى و هي البطله اهاا انا منزعجه الان! كيف سأنام الليله؟!
"لو كنت مكانها لكنت سأستمتع بحياتي و أعيش حياه مرهفه"
لطالما كنت احب قراءه روايات و ويب تون ما هذا؟ أنها بالفعل منتصف الليل يجب ان انام
" Good night me"
"أنستي أستيقظي!"
اه من؟ دعوني انام قليلا، مهلا من الذي في غرفتي؟! فتحت عيني بصدمه و حيره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذه ليست غرفتي، هل تم خطفي؟ و لكن من قد يخطفني؟! مهلا تبدو الغرفة مثل غرف العصر الفكتوري تكلمت فتاه امامي ترتدي ملابس خدم بنبره خائفه
"أنستي..هل أس.. تيقظتي"
بلغه لا اعرفها و لكن الغريب هنا أني فهمتها
"من أنتِ؟ و أين أنا؟ و لماذا أنا هنا؟ "
تكلمت بنفس اللغه وأنا مصدومه من نفسي و من كل شيء أره حولي
"أنا خادمتك أنستي اسمي ميرا، و أنتي الان في غرفتك"
"هل أنت بخير أنستي؟ هل أستدعي الطبيب؟"
لقد كنت مصدومه من كل شيء و الاغرب هو خصلات شعري الفضي صرخت بسرعه
" أين المرأه؟ "
"أنستي أنها هنا" أشارت الى الزاويه التي تتواجد فيها المرأه نهضت بسرعه متوجه الى المرأه لأرى وجهي و أنا مصدومه وجه ناصع أبيض ناعم و عيون ذات زرقة صافية كسماء في أول صباح و شعر طويل و جميل و فضفاض يشبه الخيطوط الفضية المنسوجة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يمكنني أن أتعرف عليها على الفور أنها
"تالينا لويلين" أبنه الدوق لويلين و شريره الروايه أه ه صداع شديد رأسي يؤلمني جدا أنها ذكريات تالينا
"أنستي هل أنتِ بخير؟"
اه خف الصداع الان
"أنا بخير، أحضري لي كوب من الماء"
أردفت الخادمه..
"حسنا أنستي"
يتبع....
"هذه أول رواية لي مستوحيه تقريبا من ذبات المانهوا، أذا كانت لديكم أفكار ضعوها في التعليقات و أعتذر مقدما عن الأخطاء الاملائية و لا تنسوا أن تظغطوا على نجمه" أتمنى تعجبكم وشكرا لكم ❤❤❤
