يلا نبدأ
بسم الله
••••••••
"علي يمان"
نزلت وچانت معصبه كلش اله شويه چان كسرت باب السيارة مادري شصار بيه ما حسيت على روحي چان شكلها حلو وهيه دتحچي حسيت روحي رحت عالم ثاني صرت ابلع بريگي ومسيطرت على روحي لا وفوگاها خليتها تختنگ بعد ماكدرت اعوفها يبوو احنا اصلا علاقتنا بيهه توتر، عادة اني اسيطر على كل المواقف الي تصير بس هالمره ماكدرت هيه بعدهه بس خطيبتي مچان لازم اتخطه حدودي باوعت لباب الجامعه وكلت: "لازم نعقد القران بأسرع وقت" شغلت السياره وطلعت الطريق كله افكر راسي حينفجر طبگت على جهه افكر هسه هيه متعرف شي عن هذوله الشياطين العايشه وياهم ولا تعرف شي عن اهلهه الحقيقيين ولا تعرفني بس لازم تتذكر ومراح اخليهه تتذكر شي قبل لتصير زوجتي لازم اضمن انو هيه بأمان وبأسمي ومتبقه اي سلطه من ابراهيم وسمر عليهه خليني احچي عن قصتي او قصتنا....
اني ابويه اسمه علي وچان عسكري بالجيش العراقي چان شغله خطر وخاصه لان هوه چان مسؤول فكشف اسرار وشغلات خطيره ودت بيه للهاويه اتفق هوه والفرقه الي وياه انو يفضحون الاسرار الي كشفوها وقبل يوم من التنفيذ اغتالوا ابويه ضربوا طلقتين بگلبه وهو بالسياره حققوا بالحادثه واتضح انو واحد من الفرقه چان مبلغ انو ابويه عنده خطه يفضحهم وهيج گتلو ابويه وباقي الفرقه بنفس الليله لان الكلب الي بلغ اطاهم كل الاماكن الي همه بيهه بوكتهه أمي چانت حامل بيه بالشهر الثامن چانت تعرف بشغل ابويه ودائما ادكله رح يكتلوك ميرحموك بس ابويه ميسمع عمي هم چان دائما يحچي ويه ابويه على هذا الشغل ويحذره ويتوسل بيه يعوفه علاقه ابويه وعمي چانت مابيهه شقه چانو اخوان بمعنى الكلمه والروح بالروح عمي هم چان يخدم بالجيش ومكانه چان بعيد عن ابويه يكلك من عمي چان يكول لابويه عوف هالشغله تدرون شچان ابويه يگله:''شلون اعوف الوطن ينهار ويدمر هاي مو أي مهمه ولا أي دفاع ولا اي حقيقة هذا وطن والوطن ما ينباع ولا ينخان واني مستعد للجهاد في سبيل الله" ابويه چان قافل فعمي فقد الامل انو يقتنع وبعد ما وصل خبر اغتيال ابويه امي تخبلت وجان رح يموت الطفل الي ببطنهه الي هوه اني فصارت ولادة مبكره وفوك القهر والحزن يعني بنفس اليوم الي اجه خبر موت ابويه صار عدهه ولاده مبكره اجيت اني وأمي جانت بحاله متنوصف الصدمه والالم والقهر وهيج «ماتت» صفيت وحدي بالمستشفى عمي لمن اجه للمستشفى اجته الصدمه الثانيه وهيه انو مرت اخوه ماتت فوگ ما بنفس اليوم اجاه خبر موت اخوه عمي انهار بوكتهه لدرجه راد يكتل روحهه من القهر من دا اكول عمي جان يموت على ابويه فمكاعد اشاقه لان عمي حرفيا رفع مسدسه وراد يكتل نفسه بس قاطعته الممرضه من كالتله: "وكف شدسوي... بس اهدأ هي ولدت قبل لا تموت.. " هنا عمي انصدم وشافني أخذني هوه ومرت عمي وربوني....عمي: "ابوه جان دائما يكولي اذا اجاني طفل اسميه يمان واذا بنيه مرام" مرت عمي: "اي نسمي يمان واذا اجتنه بنيه نسميهه مرام " باوعلهه ورجع باوع للطفل وگال: "لا اريد اتذكر بيه ابوه" مرت عمي: "شلون يعني" عمي: "رح يكون اسمه «علي يمان» "
عمي بوكتهه سماني بهالاسم المركب وعاف الجيش وفتح مشروع للتجاره وادارة الاعمال علمودي بعد سنوات من كبرت صرت اريد احد وياي وكلت لعمي اني اريد ابن عم يعني تكدرون تكولون انو عمي ومرت عمي مارادوا يجيبون طفل علمودي وبس ومن اني صغير جانو يحجولي قصص ابويه وبطولاته بس اكيد مچانوا يكولون شلون مات وره سنين مرت عمي جابت طفله عكس الي توقعته سموهه «مرام» ماحچيلكم چنت ضايج من دريت انو هيه بنيه مو ولد بس اول مره شفتهه صرت ما افارقهه وراها كبرنا سوه و ولا مره فرق عمي ومرت عمي بيناتنه عمي نجح بالاعمال مالته والتجاره وفتح شركات ضخمه وجان عنده صديق اسمه ~ابراهيم~حقيقة جنت اكرهه واحسه لوگي بس مجنت مهتم بموضوعه هواي الا ان اجه ذاك اليوم الي بوكتهه چنت راجع من المدرسة چنت مستلم الشهاده وكلش فرحان باوعت شفت الباب مفتوح استغربت من طبيت شفت المنظر الي ما تخيلته ولا مره بحياتي هنا اني تدمرت تدمرت حرفيا وكل مشاعري تحطمت وتخبلت بالزايد من شفت مرام مموجوده كلشي راح مني ابويه انگتل وامي ماتت وعمي ومرت عمي انگتلوا ومرام انخطفت انطفيت انتهيت كلشي مبقه عندي اكيد خابرت عالشرطه فتحوا تحقيق والجريمة تصدرت العناوين والاخبار وبوكتهه اجو هواي ناس شهدوا بالمحكمه وكلها شهدت انو الجريمة چانت انتحار والبنيه من الخوف هربت من البيت كل هذا لان مقبلوا يطوون كاميرات المراقبة بحجه ماعدهم لو متشتغل وهسه كشفتهم وطلعوا كلهم جذابين ومدفوعين وبعد المحكمه ودوني لدار ايتام ومتبناني احد الى ان صار عمري 18 سنه طلعت من دار الايتام شفت كلشي تغير وعبالك جنت بسجن بغداد هسه مو مثل بغداد گبل واني طبيت للميتم وعمري 12 سنه تقريبا من طلعت چنت شايل حقد على الناس كلهه كرهت البشر كلهم بشكل عام الا صديقي ليث الي چان وياي بدار الايتام والي اتفقنا سوه انو ننتقم من طلعت من السجن الي هوه دار الايتام بدينه اني وليث نشتغل بشغلات مختلفه ونمتحن خارجي هم وكدرنه ننجح بهذا الشي يعني اني اشتغل بأسواق وعماله وتكسي وليث وياي ونمتحن هم وبدون ما نتبطر چنه شامرين روحنه عالشغل لان جان عدنه هدف اخذت شهادتي واخذ ليث شهادته اتفقنا انو ندخل نفس القسم وهوه ادارة الاعمال وهم بقينه نشتغل ويه الجامعه وبوكتهه چنه مأجرين شقه وخليني اعترف انو ال 3 شغلات الي چنه نشتغلها جانت معيشتنه براحه يعني بدال من كون فقراء صرنه من الطبقه المتوسطه وهيجي كدرنا نشتري الاسواق الي چنه نشتغل بيهه اشتغلنا بتعبنه وبعقلنا وصارت اكبر مصدر رزق النه فچنه نتناوب عالأسواق حتى نكمل شغلنا الباقي الي هوه التكسي والعماله والدراسه هم وبدينا نكبر بالاسواق الى ان صار سوبر ماركت چبير ومنوع وشغلنا بيه ناس تساعدنا وكل هذا وجنه بعدنا دنجمع بالفلوس الي ناخذها من باقي الشغل حتى ندبر مشروعنا الثاني ونجحنا من الجامعه تخرجنا سوه وهاي جانت اصعب الايام هي ايام الجامعه لان چان يوم اني اروح وليث يطلع عماله ويوم بالعكس المهم تخرجنا ملحگنا ننتضر وبدينا ننفذ مشروعنا الثاني وفتحنا شركة صغيرة بدينا نشتغل بالتجارة والهندسة المعمارية والمدنية وصرنا نعقد صفقات وبدينا نكبر بالشركه الى ان طكت طكه ووصارت اكبر سلسلة شركات بالعراق لدرجة چان يجينا موضفين من بلاد ثانيه فتحنا سلسلة جبيره من الشركات وكلها مشتركة بيني وبين ليث وصار عدنا معارف بالدولة وبكل مكان نطبله ماكو واحد ميعرفنا وبدينا نشتغل على الشي الي خلانا نوصل لهنا وهوه ~الانتقام~
ليث اخوه رماه بالميتم بعد موت ابوه علمود مرته واخذ كل املاك ابوه يعني البيت وعماره ومحل والسياره وسوينا خطه مفصله وندمناه على كيفنه لحد ما طلعنه روحه وهسه هوه بمصحه للمجانين وهسه اجه دوري اول شي متوقعت مرام بعدهه عايشه بس اتذكر ذاك اليوم بالتفصيل يوم چنت طالع من الشركة.....
بوكتهه چان صيف والدنيا نارر طلعت كلش محتر ومعصب وواصله لراسي صعدت بالسيارة شغلتهه بس متمشي عصبت وطلعت لگيت التاير فاش هنا فولت عصبيه وكمت اطشر بالسب كلت اخذ تكسي لان حتى ليث مموجود بالشركة ااشر انتظر واحد يوكف لحد ما وكف تكسي وچان شويه بعيد رحتله وحطيت ايدي على الباب دا افتحهه وانحطت ايد فوك ايدي بسرعه باوعت لصاحبهه باوعتلي وكالت: "اني وگفته اول شي" صفنت بيهه شويه ملامحه نومتني چان شكلهه بمعنى الكلمة «تجنن» وتشبه احد بس ماذكر منو صحيت من شرودي وكلت: "اني مستعجل لازم اطلع" ودا افتح الباب چان تدفعني ودكول: "هوه وحدك مستعجل دا اكول اني وكفته مو انت يلا روح الكه واحد ثاني" كلت: "هوه بكيفج واذا وگفتي شنو التكسي الج " اني اجر باليده وهيه هم لحد ما تدخل ابو التكسي: "يابه اوصلكم اثنينكم بس لا تكسرون اليده" باوعتله جان دكول: "عمو ميصير واني مستعجله" اني هم كلت: "واني هم مستعجل" ابو التكسي: "اوك وكفو واحد ثاني " ديطلع جان نقاطعه اثنينه:"لا لا"طلعنه بنفس التكسي وكضينا الطريق كله واحد يباوع عاللاخ بحقد وهذا چان واني مغطي وجهي بقناع على نص الوجه من الحر وهم علمود محد يعرفني من يشوفوني يعني نفس هذا جانت بس عيوني مبينه...واني من هذا اليوم عجبتني وخاصه من شفتهه مره ثانيه هنا متعبت نفسي اسئل عن اسمهه اريد معلومه وحده بس عرفت منو هيه وبنت منو طلبت معلوماتها كلها وشويه شويه بديت اشك بالمعلومات من عرفت هيه بنت نفسه ابراهيم صديق عمي هنا حقدت عليها شويه الى ان شفت تصرفاته وياهه وويه بنته لاحضت الاختلاف تذكرت ملامحهه للحضه وفجأه اجت صورة مرام بوجهي الشبه بالاسم والشكل وفوكاها منو ابوهه ابراهيم المصيبه مستبعدت ابدا انو ممكن تكون بنت عمي اني جان عبالي مرام بنت عمي ماتت كلتلكم بديت انتقم لان فقدت املي عبالي فقدت كلشي بعدين فجأه انعجب ببنيه وتطلع هيه نفسهه بنت عمي حب الصغر واخر قطعه من اهلي ولمن عرفت بكلشي بهاي اللحضه اتوعدتلهم كلهم وعهد على نفسي انتقم لأبويه ولعمي ومرت عمي ولامي ولمرام هم مرت اربع سنين عن اول لقاء بيني وبينهه وهسه هيه خطيبتي ورح تصير مرتي وهسه صرت كتاب مفتوح وعرفتوا كلشي عني ورح يبدي اللعب اذا بعده ما بده اخذت التلفون وخابرت علي: "العرس بعد يوم كللهم" سديت التلفون وكلت: "وحگ ابوي علي وعمي محمد احرگهم حرگ همه وكل شخص چان اله سبب بدمار عائلتنا بس صبريلي يا مرض گلبي"....
••••••
بعدين احجيلكم كل اللقاءات الي بينهم بالبارتات الجايه وشلون بده يشك انو مو بنتهم وشلون جمع معلومات انو تقربله وانو هيه نفسهه مرام بنت عمه وهم يعني بكل بارت يمكن احجي موقف_*مهم*_
علي:"[اكو شي مهم كلش يخص شغلي رح تعرفوا بالبارتات الجايه بس رح اطي تلميح بكل بارت وهذا الشغل من اولوياتي حتى احقق كل انتقاماتي ]"
•••••••
يتبع....
أنت تقرأ
مࢪام گلبي
Mystery / Thriller-«ما حسيت الا بأبࢪه ثبتت بࢪگبتي باوعت له بصدمه چان شكله باࢪد حتى.. بدت تطلع هذيج النظࢪة الي بينت على انها نظࢪة أنتصاࢪ متࢪوسة بالمڪࢪ والأستهزاء مادࢪي.. ضࢪبته على صدࢪه وصࢪت أࢪكل بࢪجله بشكل هستيࢪي بس ميتحࢪك ثابت مثل الصخࢪ حتى حسيت جسمي بده يوگف وأخࢪ شي...