ذخل الحارس الى الغرفة و هو يصرخ
.........ما الذي فعلته. . . . ما الذي قمت به الأن.
كان يصرخ عليها لكنها كانت تقف مرعوبة و لم تجبه . بعدها حاول ان يوقضه لكن بدون فائدة . حمله و أخده خارجا و أقفل الباب
ميلي " أخرجوني من هنا . . . أنا حقا لا أعرف شيء أنا حقا أريد العودة إلى المنزل أنا لا أعرف شيء
★★★
_* جونغهان " يعني هذا أن الكتاب يعرف مكانها و لا يريد أن يقول
مينقيو " أجل و لا أعرف ما الذي يجب فعله
جوشوا " إذن . يقول لنا العنوان و نحن سنذهب لها
مينقيو " لا يمكن. إن سألونا من أين لنا العنوان و كيف نحن علمنا بمكانها ماذا سنقول
جونغهان" سوف نقول لهم أي شئ. سوف نفكر في أي شيء وقتها المهم أن أنقذ أختي
مينقيو " صدقني لقد حاولت لكنه رفض "
جونغهان " ما هذا الكتاب هذا . . . نحن يمكننا في لمح البصر أن نشعل فيه فتيلة نار
مينقيو" هذا لن ينفع في شئ. هذا الكتاب يمكن ان يذمرنا في لحظة واحدة. لا يجب ان نستخف به
جونغهان " ليس من شأني . . أنا أريد أختي الأن
مينقيو" و هل تظن أنني لا أريد ذلك
جونغهان " و أنت ما ذخلك أنت أصلا . أنت ما الذي أذخلك بيننا
دفعه بعدها و أكمل كلامه
جونغهان ،" أنت السبب في هذا أصلا . أنت السبب ، أنت الذي نزلت أولا الى المقبرة و أنت من وجد هذا الكتاب كل هذا بسبب فضولك و تريد الأن مساعدتنا. يا أخي إبتعد عنا و كل شيء سيعود الى ما كان عليه . أنت منذ أن ذخلت الى حياة ميلي قد تذمرت بسببك . أتركنا و شأننا فقط
لم يرد مينقيو على كلام جونغهان لكن كلامه قد جرح مينقيو من الذاخل كثيرا هو يحب ميلي و قد ظن أن في يوم من الايام جوشوا و جونغهان سيكونون أصدقائه لكن للأسف من الواضح أنه صعب .
أخد الكتاب و تركهم وحدهم و ذهب.
جوشوا " لماذا فعلت هذا يا جونغهان ميلي قد قالت أنه وحيد و ليس لديه أحد لماذا تفعل هذا و أيضا هو ليس لديه ذنب و لا يعرف شيء عن هذه الخريطة و أيضا حبه للعلم و المعرفه هو من جعله ينزل الى المقبرة هو لا يعلم الغيب كي يعرف ما الذي سيحدث من بعد .
جونغهان " و هل تدافع عنه الأن
جوشوا " أنا لا أدافع عن أحد ، أنا أقول الحقيقة لا اكثر و الحقيقة أن مينقيو يبدل جهد كبير ليجدها هو أيضا يبدل جهدا اكثر مني و منك . و لو على أن حياة ميلي تذمرت منذ أن عرفت مينقيو فأنا لا أوافقك في هذا الجزء هي سعيدة بوجوده و عندما كانت تتحدث عنه عيونها كانت تلمع من الفرح و أكيد هذا ما أزعجك
أنت تقرأ
عالم الآثار كيم مينقيو
Adventureأترى يا مينقيو فضولك أين اوصلنا ،, هدا المكان لا مفر منه , كيف سنعود الان ؟؟؟؟؟