تذكير :
ليسا : -بابتسامة- تصبحين على الخير روزاني
__________
و دخلا إلى غرفتيهما و كل واحدة منهما استلقت بجانب والدتها تتذكر القبل التي أخذتها من الأخرى إلى أن أخذهما النوم
ساعة 07:21 :
استيقظت ليسا و وجدت والدتها مستيقظة فاحتضنتها
ليسا : صباح الخير ماما
أوليفيا : صباح الخير بنيتي
ففصلت ليسا العناق و نهضت من السرير و عندما كانت ستدخل إلى الحمام التفتت إلى والدتها
ليسا : هل يمكنك مساعدتي على الاستحمام ؟
أوليفيا : حسنا
فذهبا إلى الحمام و ساعدتها في نزع ملابسها و حمالة الكتف و جلست ليسا في الحوض ففتحت أوليفيا الحنفية و تدفق الماء في جسد ليسا و بدأت أوليفيا بسكب الماء على رأس ليسا
أوليفيا : لم أره منذ أن كنت صغيرة
ليسا : عن ماذا تتحدثين ماما ؟
أوليفيا : أنا أقصد عن قضيبك
فخجلت ليسا من والدتها
ليسا : -بخجل- ماما توقفي عن احراجي
أوليفيا : أنا أتحدث بجدية ، لقد أصبح ضخم مقارنة عن قبل عندما كنت صغيرة
فسحبت ليسا يد أوليفيا لتقع بجانبها في الحوض و تبللت ملابسها فقد بدأت تقترب منها شيئا فشيئا إلى أن أصبحا يبتعدان عن بعضهما حوالي صونتيميتر
ليسا : هل تريدي فعلها معي الآن ؟
أوليفيا : ماذا ؟!!
فقبلت ليسا شفاه والدتها بشكل سطحي ثم ابتعدت عنها
ليسا : و الآن هل نفعلها الآن ؟
أوليفيا : ليسا أنا والدتك ، لا نستطيع فعلها
ليسا : هيا ماما ، سوف يكون الأمر رائع
أوليفيا : حسنا
ليسا : إذا انزعي ملابسك بسرعة
فأومأت لها و نزعت ملابسها فنظرت ليسا إلى جسد والدتها فانتصب عضوها و اقتربت منها و انهالت على عنقها بقبلات تاليها عضات و كانت أوليفيا تأن فبدأت ليسا ببطء تتذوق و لأول مرة بعد سنوات طعم حلمات صدر والدتها المنتصبة التي فقط تغلغل أصابعها في شعر ليسا
أوليفيا : هذا رائع ، أنت تذكريني بك عندما كنت رضيعة كنت ترضعين مني هكذا
ليسا : -بعد أن ابتعدت عن ثدي والدتها- ماما أنت رائعة جداً و أريد أكلك
فضحكت عليها أوليفيا ثم انتقلت ليسا إلى عضو والدتها الذي كان مبلل بسبب حركات ليسا التي جعلتها تثار ، في البداية أدخلت أصابعها مما جعل من أوليفيا تأن ثم أخرجت أصابعها و أدخلت قضيبها و قد سحبت أوليفيا ليسا إليها و قبلتها بشكل جنوني و قامت ليسا بمبادلتها القبلة بنفس النسق و هي تقوم بدفع قضيبها داخل أوليفيا و بعد دقائق فصلا القبلة و نظرا إلى بعضهما
