🐟꒰ 🥥 ࿐ ࿔*:・゚🪼✩°。⋆⸜ 🎧
بَيْنَمَا يَجُرُ خُطُوَاتِهِ خَارِجَ اَلْغُرْفَةِ لِيَذْهَبَ إِلَى غُرْفَتِهِ
لِيَسْتَفْسِرَ عَنْ مَاضِي هان جيسونق مِنْ صَدِيقِه تشَانْ بَعْدَمَا اِسْتَطَاعَ أَخْذُ رَقْمِهِ مِنْ هَاتِفِ جِيسُونْقْPOV MINHO :
اجْمَعْ أَدْرَاجِي لِأَذْهَبَ لِغُرْفَتِي وَاتَّصلَ بِذَلِكَ اَلْمَدْعُوِّ بَانِقْ تشَانْ عَلَى أَمَل أَن أَجْمَعَ بَعْض المَعلومَات مِنْهُ اَلَّتِي مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ تُفِيدَنِيَ .مَدَّدَتْ يَدِي لأَلْتَقطَ هَاتِفِيّ وَاتَّصِلَ عَلَى تشَانْ . . . . . .
POV CHAN :
أَجْلِسُ فِي غُرْفَتَيْ بَيْنَمَا أَلْعَبُ مَعَ كَلْبَيْ إِذْ هُنَالِكَ شَيْءٌ قَطْع إنتِباهي أَلَّا وَهُوَ مُكَالَمَةٌ مِنْ رَقْمٍ مَجْهُولٍ . . . . .أَنَا فِي عَادَتِي لَا أُجِيبُ عَلَى مِثْل هَذِهِ اَلْأَرْقَامِ اَلْمَجهوله فَلَا يَهُمُّنِي لَكِنْ لَا أَدْرِي مَا بِي هَذِهِ اَلْمَرَّةِ أَشْتَهِي أَنْ أُجيبَ عَلَى تِلْكَ اَلْمُكَالَمَةِ . . . . . .
فِي اَلنِّهَايَةِ لَا خَطَأ لِذَلِكَ . . . . . أَمْسَكَتْ بِهَاتِفِي لِأُجِيبَ عَلَى اَلْمُكَالَمَةِ .
POV MINHO : بَيْنَمَا أَتَمَنَّى أَنْ يَرُدَّ ذَلِكَ اَلشَّخْصِ سُمِعَتْ صَوْتُهُ وَأَخِيرًا لَقَدْ أَجَابَ
تِشَانْ : مَرْحَبًا . . . . مَنَّ مَعِي ? ! .
مِينْهُو : اَلْإِخْصَائِيُّ اَلْخَاصُّ بِصَدِيقِكَ هَان جِيسُونْقْ .
تشَانْ : حَقًّا ? ! ! .
هُوَ نَبَسَ بِاسْتِغْرَابِ اَلَّذِي يَأْخُذُ مَجْرَاهُ لِيَنْتَشِرَ بِدَمِهِ .مِينْهُو : نَعَمْ . . . . حَسَنًا دَعْنَا نَدْخُلُ بِصُلْبِ اَلْمَوْضُوعِ أَنَا أُرِيدُ مَعْرِفَةِ مَاضِي هَان جِيسُونْقْ .
تشَانْ : هُوَ سَوْفَ يَقْتُلُنِي إِذْ عَلِمَ أَنَّنِي أَخْبَرتْ أَحَد بِمَاضِيهِ اَلَّذِي لَطَالَمَا كرهَهُ وَكرْه شَفَقَةِ اَلنَّاسِ لَهُ فَما اَلشَّفَقَةَ غَيْرُ أَمْرٍ يَزِيدُ كُرْهُهُ لِذَاتِهِ .
مِينْهُو : احْتَاج مَعْلُومَات عَنْ مَاضِيهِ اَلَّذِي وَصَلَ بِهِ إِلَى هَذِهِ اَلْحَالَةِ وَإِلَّا لَنْ أُقَدِّرَ عَلَى عِلَاجِ رُوحِهِ .
POV CHAN :
أَخْذ اَلتَّرَدُّدِ يَدُورُ فِي خَلَايَا عَقْلِيٍّ لَا أُرِيدُ مِنْ جِيسُونْقْ أَنْ يَكْرَهَ ذَاتَهُ أَكْثَرَ فَقَطْ لِأَنَّنِي أَخْبَرَتْ أَحَد بِمَاضِيهِ لَكِنْ سَوْفَ افْعَلْ فَقَطْ لِمَصْلَحَتِهِ .
أنت تقرأ
سَّقِيمْ🐾₊˚Minsung
De Todoأُعَاتِبْ نَفْسِي مُنْهَكًا وَأَنْجَرِفُ نَحْو تَيَّارِ الْحُزْنِ وَالِاكْتِئَابِ، ظَنَنْتُ انَّكَ مُعَالِجِي عِنْدَمَا كُنْتَ تَبْحَثُ وَسَطَ افْكَارِي، كُنْتَ اوُدُ انْ اخْبِرْكَ انْهِ لَيْسَ لِلدَّاءِ سَبَبٌ غَيْرُ ذَاتِي، كُنْتُ جَافِلًا عِنْدَم...