MASTER OF EXCITEMENT |09

43.7K 918 368
                                    

«إمرأة جيون»

لم أعرف ماذا أقول له من شدة صدمتي و لم أتوقع أنني سأفوز في تحدي

"هل تقول أنك ستضاجعني؟ يعني إنني فزت بتحدي الذي كان بيننا؟"

مازلت نظرات الرغبة في سوداويته و كأنه سيلتهمني

"حتى و أنتي في هذه الحالة و مازلت تتكلمين! سأعاني مع هذا لسان الذي لديك و نعم سأضاجعك و أجعلك تصرخين و تخبرين الجميع أنني أخذت عذريتك"

وضعت يدي على صدره و نظراتي ثابتة على نظراته

"همم سأقول بما أنني فزت أنت ستنال شرف إقتحامي و أنا سأنال شرف فوزي"

كان وجهه قريب جدا من شفاهي حيث أنني لم أعد أستطيع إنتظار تلاحمهما

"لا يهم من فاز ما يهم إنني سأجعلك تترجيني لأخفف من سرعتي"

عقدت يداي حول عنقه و ضغطت أثدائي على صدره و خلخلت أصابعي في شعره من الخلف

"هل ستكون عنيف؟"

كان إنتصابه ينقر معدتي و هذا سبب لي نبض في مهبلي جعلني أرتعش

"يمكنك قول ذالك، سأجعلك تطلبين الرحمة و لكن لن أرحمك"

إبتسمت له بإغراء و قربت شفاهي من شفاهه و تحدثت ليحدث بيننا تلامس

"ماذا قلت لك عن قول كلام أكبر منك؟ أنت لن تفعل شيئ يؤلمني أنا واثقة"

أهلكنا أنفسنا بهذه الملامسات و نظرات الرغبة، كانت البرودة عالية جدا حولنا

"إنتظري حتى أخترقك و ستعرفين من الذي يقول كلام أكبر منه"

ألحم شفاهنا في قبلة جامحة تعبر عن إحتياجنا لبعض، إمتص شفاهي السفلية مع قضمها و في كل مرة يغير الزاوية بإحتراف

تمسكت به و أغمضت عيناي لأشعر بشفاهه الرطبة، تحول لشفاهي العلوية بعدما نهش السفلية و أنا أمسكت السفلية

إنقطعت أنفاسنا و فصل القبلة بنظرات الشهوة و رغبة

"أرغب بتقبيل شفتيك حتى أصل إلى مايخجلك"

وضعت جبهتي على ذقنه بسبب يده التي تتمشى فوق جسمي و تتحسسه

"إذا ستبقى طوال عمرك تقبلني و لن أخجل"

وصلت يده لثدي و مسده ببطئ مهلك لي و مع كل لمسة، يأتيني شعور ينزل مباشرة لمهبلي و يبدأ مفعول النشوة

MASTER OF EXCITEMENTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن