«عائلة»
بعد مرور ست سنوات...........
"لقد أتيت"
دخل جونغكوك للبيت يُعلم من في البيت إنه أتى،
أتت الانسة صغيرة راكضة ببرائة و بإبتسامة عريضة لحضن والدها الواقف امام الباب"ثغيرة البابي اشتقتُ لكَ"
رمت نفسها عليه تقبل خده بقوة و بيديها الصغيرة تعانق عنقه
"انا كذالك اشتقت لك آنا"
قلبت عينيها الانسة ذو أربع سنوات
"قلت لك ناديني روزآنا و ليث آنا لا احب اختثار اثمي بابي"
ضحك بعمق عليها و هو يتذكر وردة قلبه نفس كلامها، دخل للبيت يقبل ابنته
"جون"
نطقت اسمه و ذهبت راكضة له ثم عانقت خصره بيدي و بدوره ادار يده على خصري بما ان يده الثانية مشغولة بحمل روزآنا
"قلب جون أتيت من مدة ألم تسمعيني؟"
فصلت العناق و ناظرته بعينان مشتاقة
"سمعتك و لكنني كنت في المطبخ و الحساء فوق الفرن، لقد تأخرت اليوم كثيرا لقد افتقدناك"
انزل وجهه لمستوى وجهي حتى يقبلني و لكن روزآنا وضعت يدها على شفاه جونغكوك، ابتعد عني يزفر انفاسه بإنزعاج اما انا كتمت ضحكتي
"شفاه جونجوني ملكي"
حدثته ببرود انها شبيهة والدها كثيرا لديها تصرفات قاتلة و لا تبالي بشيئ و لا ننسى غرورها، مر على زواجنا خمس سنوات
في اول شهور كنت اعاني معه و لكن بعد ذالك بدأ يُغير تصرفاته معي و طريقته و لكنه لم يتغير كليا و لكنني أحببته مثلما هو
«تزوجني بالإجبار و وقع في حبي بدون إجبار»
"العشاء جاهز لتغتسل و تعال حتى تأكل"
همهم لي و صعد مع روزآنا و أنا ذهبت للمطبخ حتى أجهز المائدة، رتبت المائدة و وضعت الصحون و سكبت الأكل و ها أنا أنتظر حضرتهم
"جونغكوك......روزآنا هيا أنا جائعة"
صرخت أناديهم، لم يمر يوم واحد بدون منادتهم بصراخ، سمعت ضحكات روزآنا لقد أتو أخيرا
"أتينا ماما"
جلسو في مكانهم و انا كذالك و بدأنا الاكل
أنت تقرأ
MASTER OF EXCITEMENT
Romance[ S E X U A L C O N T E N T +18 ] ۩كيم روزلين: أخافُ أن أحبّك، فأفقدُك ثمّ أتألّم، وأخافُ أيضًا ألّا أحبّك فتضيعُ فرصةُ الحبّ فأندم. ۩ جيون جونغكوك: مهووس أنا بك، أُحبك إلى درجة الهوس، الهوس الذي لا أطيقهُ ولا طاقةَ لي على الخلاصِ منه. •رواية ت...