«إمرأة جيون لا تنحني»
"أحاول أن أكون رومنسي و لكنك تجعليني أفكر في طرقي و كأنها صبيانية"غلق الباب بعدما صعدت و صعد كذالك في مكانه ثم شغل المحرك و أقلع ينظر أمامه، حملت الباقة و قربتها من أنفي أشم رائحتها
"جونجوني ماهي وجهتنا؟"
حرك الناقل ثم رفع يده و وضعها على خدي يمسح عليه بإبهامه
"سنذهب للبحر و نتناول الغداء هناك ثم نتجول قليلا يجب علينا استغلال الفرص"
همهمت له مبتسمة اشتقت للمحار، و لكن اخر مرة أكلته قد أصبت بالإسهال بسببه و منعني جون عن تناوله، همم سأعاني اليوم
"هل نمتِ جيدا؟"
أدرت وجهي له و حطت نظراتي عليه
"نعم، نمت بجانب أيلين و عانقتها عندما شعرت بي، استدارت لي و عانقتني بقوة حتى أستيقظنا"
كنت أتكلم مع إبتسامة على وجهي اصف له شعوري و لكنني انتبهت لإنزعاجه لذالك غيرت كلامي أسأله
"و أنت هل نمت جيدا؟"
رفع يده و حك عنقه ثم انزل يده يُدير المقود
"نعم، نمت بجانب تايهونغ و عانقته و بادلني العناق"
صغرت عيناي بشك ثم اقتربت منه
"ليس لدي مشكلة في ذالك حتى لو ضاجعته و لكن آيلين ستقتلك"
و في الأخير أنفحر ضاحكا و عندما رأيت ضحكته ضحكت اضرب فخذه بقوة، توقفنا عن الضحك الذي لا اعرف سببه
مسحت اسفل عيني و الدموع المتساقطة ثم وضعت رأسي على دعامة اناظره
"جونغكوك كم تبقى حتى نصل؟"
لقد مللت بسرعة
"لم يتبقى الكثير ربما نصف ساعة أو أقل"
همهمت له و وضعت يدي على فخذه ألمسه و عيناي على الخارج، الجو جميل بما انه فصل الربيع، لم نتحدث بعد ذالك
كسر جونغكوك ذالك الصمت
"لقد وصلنا روز"
قد عادت روحي و أخيرا، رفعت جزئي العلوي أرة البحر الامامي، ركن سيارة في مكان خاص بالسيارات و نزلنا، بسط يده لي و ذهبت له مسرعة و امسكتها
أنت تقرأ
MASTER OF EXCITEMENT
Romance[ S E X U A L C O N T E N T +18 ] ۩كيم روزلين: أخافُ أن أحبّك، فأفقدُك ثمّ أتألّم، وأخافُ أيضًا ألّا أحبّك فتضيعُ فرصةُ الحبّ فأندم. ۩ جيون جونغكوك: مهووس أنا بك، أُحبك إلى درجة الهوس، الهوس الذي لا أطيقهُ ولا طاقةَ لي على الخلاصِ منه. •رواية ت...