MASTER OF EXCITEMENT |17

30.2K 741 304
                                    

«إنها تغريني»


"ربما عَجز لساني عن تعبير على حبه لك و لكن أفعالي لن تعجز عن ذالك "

ألحم شفاهنا في قبلة جامحة تصف إشتياقنا حيث يمتص شفاهي السفلية و أنا أمتص شفاهه العلوية، رفعت يدي و عانقت عنقه من الخلف

متمسكة بشعره لأقربه مني، تتحرك يده على فخذي و مررها على مهبلي ثم صعد بها لخصري و قرصني فتأوهت في فمه

أدخل لسانه و أخرصني، يتناوش لسانه مع لساني و يتسرب لعابه داخل فمي، بدأ أنين التلذذ يخرج مني و يحفزه

إنتقل لشفاهي العلوية بعدما قضم السفلية و غير زاوية القبلة لا يتوقف لسانه عن ملامسة حلقي، فصل القبلة و مرر لسانه على شفاهي

رفع نظراته لعيناي التي تلمع بسبب الرغبة و شهوة، أخذت انفاسي بسبب القبلة و تواصل بصري بيننا لا احد ناوي على قطعه

"سنجعل الشاطئ يشهد على حبنا"

إبتسمت على افكاره المنحرفة و رفعت رأسي أقبل خده و ثم أنزلت رأسي اناظره

"ناوي على قتلي إذا؟"

ظهرت إبتسامة جانبية على شفاهه

"ليس على قتلك و إنما على إمتاعك و افقدكِ عقلك"

مرر أصابعه على سطح جلدي من أسفل أذني ببطئ هالك و عيناه علي

"أنتَ تفقدني أعصابي"

أدخل وجهه في رقبتي فأزحت رأسي على جهة لتظهر له رقبتي و بدأ يوزع قبلاته لزجة

"ليس مثل ما جعلتيني أفقدهم بالأمس و اللعنة أردت مضاجعتك أمام جدتك لترى إنني زوجك"

لا قدرة لي على ضحك بما أن يده أسفل بطني و شفاهه بين أثدائي

"جونغكوك"

حرك يده على مهبلي و فوق لابسي الداخلي

"لم نبدأ بعد روزلينتي"

انزل فستاني و اخرج نهداي من حمالة صدر و إمتص حلمتي مثل طفل الصغير و أصابعه تتحرك على بظري و لباسي ينحشر وسط مهبلي

إمتصاصه لحلمتي مغري و نظراته الموجهة لي بجرئة، أزاح لباسي الداخلي على جهة و أدخل اصابعه يلمس بظري و فتحتي

"لم تخذلني يوما"

عقدت حاجبي من كلماته و ناظرته بإستفهام

MASTER OF EXCITEMENTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن