«أحب الحُسن محتكرا»
إرتجف جسمي مع سماع كلماته و أتت تخيلات عن كيفية قطعه ليدي، أدرت رأسي ليونغ و كان قد ذهب ثم حولتهم للذي أمامي
نظراته الحادة و المرعبة و كأنه يتوعد لي و لسانه يضرب وجنتيه، تقدم لي بخطوة و أول فكرة أتتني لتخليص نفسي هي...
إستدرت راكضة للأمام و العديد من الممرضين و المرضى و زائرين نظراتهم علي و أنا أركض، لم أستدير للخلف و عندما استدرت رأيته اتي خلفي بخطوات مسرعة
"روزلين"
صرخ بإسمي و لكنني لم أتوقف، ذهبت للمصعد و ضغطت على الأزرار و لكنه مشغول ذهبت لدرج و صعدته ركضا بكعبي
فتح الباب بقوة و صعد راكضا خلفي، إنقطعت أنفاسي بسبب الكعب الذي أرتديه
"اللعنة عليك خفف سرعتك"
تكلمت بصوت عالي و كأننا في اللعبة، توقفت للحظة و نزعت كعبي و كنت سأنزع الثاني حتى أمسكني، سحبني من يدي و ألصقني بالحائط
"أنتي هي اللعنتي"
تمسكت بيده و بما أنه قريب مني وضعت جبهتي على صدره أسترجع أنفاسي
"سأقتلكِ"
رفعت رأسي و ناظرته بنظرات بريئة و شفاه متدلية
"جوني"
صعدت شفاهه بإبتسامة جانبية ثم عاد وجهه الغاضب و نظراته الحادة
"يدك سَتقطع لأنك ربت على يده و تعاطفت معه كان عليك تقبيله ليرتاح"
تقربت منه أكثر و صعدت فوق رجله و قبلت شفاهه بسطحية ثم نزلت و أمسكت خصره
"أنت تعلم إنني أحبك كما أن شفاهي تقبلك أنت فقط"
سقط قناع الحاد و إستبدله بقناع الرغبة و عيناه متسلطة على شفاهي و أنا أقضمها، ذهبت الهيبة
"قلت ستقطع يدك ستقطع أمامي بسرعة"
حاولت إستلطافه و لكنه عنيد، حركت رجلي ببطئ و لكنه دفعني أدرت رأسي له بنظرات غاضبة و لكنني أمامه مثل النملة
"تتمنين له الخير إذا سأريك ماهو الخير"
عندما رأيت الباب أمامي فكرت و سأهرب مرة ثانية و لكنه أمسك ذراعي بيده و فتح الباب و كأنه يقرأ أفكاري
أنت تقرأ
MASTER OF EXCITEMENT
Romance[ S E X U A L C O N T E N T +18 ] ۩كيم روزلين: أخافُ أن أحبّك، فأفقدُك ثمّ أتألّم، وأخافُ أيضًا ألّا أحبّك فتضيعُ فرصةُ الحبّ فأندم. ۩ جيون جونغكوك: مهووس أنا بك، أُحبك إلى درجة الهوس، الهوس الذي لا أطيقهُ ولا طاقةَ لي على الخلاصِ منه. •رواية ت...