دخلت تايلور واغلقت الستاره سريعاً قائله بصوتاً خافت
" غادر "أبتهج ستيفن قبل أن يصرخ ليونارد قائلاً
" انه هنا "أتسعت عينان تايلور لتركل ليونارد بغضب مغلقه فمه سريعاً
" هل جننت ! "بينما ليونارد كان يزيح برأسه يميناً وشمالاً لتبعد يدها عن فمه
تأكدت تايلور بأن رجال الأمن قد ابتعدوا لتبعد تايلور يديها عنه قائله
" أيها اللئيم أليس لديك مقدار ذرة رحمه ؟ "اجابها ليونارد
" كيف تستطيعين الوثوق به ! "اردفت تايلور بحده
" هل انت خائف ؟ "قال ستيفن بحرج لكونه صنع بينهما مشاجره
" أعتذر .. حينما يتوقف القطار عند أول محطة سأترجل "اجابته تايلور بهدوء بينما تجلس
" لا عليك "جلس ستيفن بجوارها والاخر جلس امامهما بغضب
مرت ساعات و كانا طوال الطريق يدردشان حول عدة
مواضيع ومنها علاج والدتهقالت تايلور بينما ليونارد نظر إليها بطرف عينيه
" هل يمكنني مساعدتك بسد الدين
و أن اتكفل امر علاجها مدى الحياه ؟ "شعر ستيفن بالحرج وقال
" لا .. اشكركِ على المساعده ولكن
انا سأحاول سد الدين بطريقه ما "اردفت تايلور
" انا اسفه على تطفلي ولكن كل مافي الامر انا اعلم مقدار
الألم الذي تشعر به ، و الأكثرَ ألمُ حين يكون لأشخاص إعتدت على قربهم .. دعني أساعدك "اجابها ستيفن
" لا أستطيع جعلك تفعلين ذلك دون أن ارد الدين لكِ "
أنت تقرأ
سجن مارشسلي | Marshsley prison
Jugendliteratur- ماهي طريقة هروب فتاه انتهى بها الأمر محبوسه في ذلك السجن الوحيد الذي لا يملك باباً للخروج ؟ بينما يترأسهُ أشرس مجرمي عصابة إيطالية و موقعه تحت الارض مقتطف :- حينما رفع سلاحه مصوباً اياه نحو جبينها قالت تايلور بهدوء : ماذا تنتظر .. هيا أطلق أيه...