بعد أسبوع من التدريب والإعداد المكثف لتايلور ،
جاء يوم المباراة المرتقبة بين مارشسلي و تايلوربينما كانت تايلور تستعد أيضًا للمواجهة، كانت مركزة على تحضيرها الخاص وتدريبها
دخل مارشسلي الى القاعه ونظر الى حماسها
التفتت اليه حينما شعرت به خلفها
وقعت عيناها نحوه وكانت هذه المره الثانية تراه يرتدي زي غير رسمي ، كان يرتدي قميصاً نصف اكمام ذو لون اسود يبرزعضلات صدره وذراعيه القويتين كانت عضلاته تبرز تحت النسيج الرقيق للقميص يتمتع بجسم عضلي للغاية وشعره الاسود الممتد للخلفقال مارشسلي وهو يلف شريط على كوعه من أجل الحفاظ على وضع مستقر للعظام والعضلات
" ارى انكِ متحمسه "رفعت تايلور حاجبها قائله
" ولما لا اتحمس ؟
لدي مباراه مع عدوي و إن خسرت لا بأس بهذا
المهم ان يتلقى ضربات "قد تسلسلت شبح ابتسامه على شفتيه بسبب ثقتها
، ولكن لا تعلم لما اختفت ثقتها حينما وقف امامها بجسده الضخم بأستعداد و وجهه الحاد ينظر نحوها ، يبدو انه سوف يسحقها بسهوله إذا أرادشجعت تايلور نفسها قائله بداخلها
" حسناً لأتبع تعليماته "حاولت تايلور لكمه لكن كانت عيناه خبيره لكن على رغم هذا تايلور تتحرك بليونة و لم تستطع الاصابه به
مارشسلي لم يوجه لكمات نحوها حتى كان يتصدى لكماتها فقط ،
و كانت حركته هادئه و بطئه نسبياً بينما كانت تحاول تايلور ان تستطيع تصويب الضربه بشكل صحيحتذكرت حديثه سابقاً حينما قال ان تصوب نظراتها نحو حركة الاقدام
حاولت ان تنتبه لهذا ولكن واللعنه لا يجدي نفعاًكرهت تايلور انها لا تستطيع فعل هذا وبعد مده طفح كيلها لتقول له " ابعد يديك عن وجهك
لاستطيع ضربك واشفي غليلي "رفع مارشسلي حاجبه من طلبها وقال
" الم يكفيكِ اطلاق النار بي ؟
ام نسيتي "قالت تايلور وهي تتنفس بسرعه بسبب الوقت
الذي قضته تحاول هزمه
" لا يكفيني ..
اطلاق نار او ضربك او دفنك وانت حياً
هذا كله لا يكفيني"
أنت تقرأ
سجن مارشسلي | Marshsley prison
Novela Juvenil- ماهي طريقة هروب فتاه انتهى بها الأمر محبوسه في ذلك السجن الوحيد الذي لا يملك باباً للخروج ؟ بينما يترأسهُ أشرس مجرمي عصابة إيطالية و موقعه تحت الارض مقتطف :- حينما رفع سلاحه مصوباً اياه نحو جبينها قالت تايلور بهدوء : ماذا تنتظر .. هيا أطلق أيه...