قال كيت بعبوس
" استذهب مره اخرى ؟ "اجابه جورج بنبره هادئه
" اجل ، لدي عمل "اومئ كيت له وقال وهو يشير على جولييت
" من هذه ؟ "اردف جورج بكذب لإقناع الصغير وهو ينظر اليها
" والدها ذهب برحلة عمل ،
لذا ستكون هنا مؤقتاً "ثم خرج جورج واقفل الباب خلفه
، جلست جولييت على الاريكه ليتقدم منها كيت بحذر
، بينما جولييت تمسح دموعهاتقدم اليها اكثر وبين يديه دمية على شكل ارنب ثم سألها بحزن
" ما اسمكِ ؟ "رفعت رأسها ونظرت اليه لتجيبه
" جولييت "جلس كيت بقربها على الاريكه وقال بحزن
" لما تبكين ؟ .. لا تقلقين سيعود والدكِ "ثم وضع الارنب بحضنها وقال بحزن
" يمكنك اخذه "نظرت جولييت نحو الارنب الذي بحضنها
لتبتسم على لطافته واجابته
" شكراً ، ما هو اسمك ؟ "بادلها كيت الابتسامه واجابها
" كيت "بعثرت جولييت شعره وقالت
" كيت انت لطيف جداً ! "سألها كيت بأبتسامه
" جولييت ، هل يمكنني لمس شعرك ؟
انه جميل "ابتسمت جولييت وقالت
" اجل بالطبع "شعر كيت بالسعاده و رفع اصابعه الصغيره نحو
شعرها الاحمر~ ~ ~
في اليوم التالي
يقفان تايلور وكاثرين بلا روح
بسبب جولييت الذي سحبوها من بين ايديهما
ولا يعلمون عنها شيئاً .. كانوا يتمنون يعلموا فقط
إن كانت على قيد الحياهبينما مارشسلي يجلس امامهم على الكرسي يرتدي بدلة سوداء ، ركزت عيناه الداكنتان عليها و لم يبتسم وهو يحدق ، يفضح وجهه البارد قلباً قاسياً ، اعجبه الحاله التي كانت بها تايلور ، معتقد انها ستستسلم له قريباً ، كان شعره الأسود يؤطر وجهه المدبوغ بشكل مثالي
أنت تقرأ
سجن مارشسلي | Marshsley prison
Ficção Adolescente- ماهي طريقة هروب فتاه انتهى بها الأمر محبوسه في ذلك السجن الوحيد الذي لا يملك باباً للخروج ؟ بينما يترأسهُ أشرس مجرمي عصابة إيطالية و موقعه تحت الارض مقتطف :- حينما رفع سلاحه مصوباً اياه نحو جبينها قالت تايلور بهدوء : ماذا تنتظر .. هيا أطلق أيه...