اسفه علي التأخير وشكرا لكل من انتظرني حقاً... لم ارد تنكيد مثل البارتات السابقه لذا هذا البارت به هديه جميله.
اقرئو واستمتعو به..
ويرجي التعليق بين الفقرات التي تعجبك ايضا فهذا يحمسني للكتابه
🍁... 🍁.... 🍁... 🍁... 🍁... 🍁
صرخ كل من جيمين وجونكوك بفزع حالما سمعو ماقاله تايهيونغ والذي بالحديث عنه هو تنهد بينما يضع قدماً علي اخرى، مايهمه الان هو الخروج ومعه الاثنان دون علم العائله الكريمه.
_هيونغ هل جننت؟! نحن في كوريا لن نستطيع دون علمهم فما بالك خارجها!!؟
قاطعه صراخ الاصغر بستياء لهذا الحل.
_انا افكر جونكوك فقط اسكت.
تذمر بدوره كالاطفال مما جعل جيمين وجونكوك يرمشان بصدمه ثم ينظران لبعضهما.
هل هذا تايهيونغ؟!.. اقصد هل هذا هو؟!
تايهيونغ وكأنه بدا يستعيد قليلا من تلك التصرفات الخاصه به في الماضي، لكل شخص طفل صغير في داخله وأولهم تايهيونغ نفسه ولاكن شخصيته الجاده والبارده مستحوذه عليه اكثر.
جيمين وضع يداه اسفل ذقنه يفكر في حل لهذه المشكله ايضا، ثواني وقد صرخ بخفه جاذبا انظار تايهيونغ وجونكوك الذي زحف بقلق نحوه يضع يده علي جبينه.
_ هل انت بخير ميني؟! مابك؟؟ هل تعاني من شئ؟!
جونكوك استرسل بخوف وهو ينظر ناحيته فأبعد جيمين يده بلطف وقال نافي الامر:
_ لاتقلق
نظر نحو تايهيونغ والذي بالحديث عنه هو ينظر تجاهه بهدوء، تايهيونغ فهم لما صرخ جيمين.
لانه وجد الحل......
_ اعتقد... بأمكاننا... اقصد بأننا...
قال بخجل بينما يحك مؤخرت رأسه فميل تايهيونغ رأسه بخفه وقال:
_ لما التعلثم ياصغير؟؟...
_ لست كذالك... انتحب بيأس
_ ولاكنك لي كذالك!!!... ياصغير
اعاد تايهيونغ اغاظته معا همسه في نهايه حديثه..
تايهيونغ فكر في تغير اسلوبه البارد والهادئ قليلا معهما، هما يحتجان القليل من الفهم في سنهما من الاساس.
جيمين شد اطراف قميصه بينما يعض اطراف شفاهه المنتفخه بخفه، تنفس الصعداء وقال بصوت منخفض...
_ لما لانقول بأنك تمتلك عملاً ما؟! وتريد اصطحابنا لان الاجواء لاتليق بنا..
نهايه حديثه رفع بنظره نحو تايهيونغ.
جونكوك رمش بعدم فهم وزحف بمؤخرته نحايته ببطء بينما يسأل:
_ اهذا ما أنت خجل منه؟!
جيمين صاح فجأءه:
_ ياااااااه خفت ان لاتنال اعجاب هيونغ!!!!
أنت تقرأ
Marriage in a strange way ✓
Romance{🇰🇮🇲 🇹🇦🇪🇭🇺🇳🇬} _ امي مستحيل من تطلبين مني الزواج بها هي زوجة شقيقي!!!. _لم اتوقعها منك تايهيونغ.. نحن لانريد ان يكون اخر قطعه من شقيقك لرجل اخر وبكنيه مختلفه يجب ان نحافظ عليه... الا تحب ابن شقيقك!؟. _ انا لا ُاحِبه وحَسب بل هو...
