ALGUR BIRD-p9

535 48 467
                                    

"رغبتكَ".

"نحن نقترب من يوم الخميس وأنا أشعر أن كل شيء سيكون سيء، آه! لم أعد أستطيعالإنتظار حقًا"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"نحن نقترب من يوم الخميس وأنا أشعر أن
كل شيء سيكون سيء، آه! لم أعد أستطيع
الإنتظار حقًا".بينما تتأوه بخشونة أمام الرجل
الآخر أخذت تستند بكفيها ضد سطح المكتب
لكي تسيطر على ثباتها، حيث كان هو يدفع
بوتيرة مُنتظمة قبل أن يهدر بتعب.

"أجل، لا تقلقِ سيكون كل شيء كما تريدينه، فقط إطمئنِ".

ولم ينتظر أكثر حتى أسرع بدفعاته من أجل ملاحقة نشوته التي بدأت تقترب مُثقلةً بهذا
صوته ليترك العنان لإنفاسه الغليظة بأن تملأ
الغرفة حتى شاركتها تأوهات المرأة الراكعة
ضد قضيبه.

"هيا! سيد ويل! أنتَ تقترب حقًا".شجعت بصعوبة لكنها رغم ذلك حاولت أن تسيطر على نبرة صوتها المُهتزة مع تحركات الرجل خلف جسدها بأكمله الذي يحاول تثبيتها
قدر المستطاع.
"أن.. أنتِ رائعة أيتها المرأة القوية لورين". تنهد بثقل وهو يصفع وجنة مؤخرتها بقوة طابعًا كفه هناك.


حيث صرخت الأخرى بصوت عالٍ غير مُكترثة لمن يسمع أو من يتنصت لدفعات الرجل القوية داخلها وحركة منضدة المكتب التي أخذت تحتك بسبب زيادة الضغط عليها.

وأخيرًا ضاعت كرامة الزعيمة في غضون عدة ثوان حيث أدارت عينيها وأبيضت قليلاً حين أحست بأنها لا ترَ شيء للحظات فقدت فيها تركيزها حتى إستعادت أخيرًا وعيها وإبتلعت ما في جوف فمها تتنفس بصعوبة، تشعر بأنها في شهر أغسطس لشدة تعرقها. ورغم أنها لم تكن ممارسة حقيقية.
إلا أن الرجل الآخر عندما سحب الواقي الذكري من قضيبه رأى كمية لا بأس بها من سائله الأبيض، قبل أن يعقده ثم يرميه فوق
سطح المنضدة.

"آه! دعينا نواصل عملنا، أنا أشعر بالعطش". تحدث الرجل أثناء جلوسه على تلك الأريكة الصغيرة على الجانب الآخر تاركًا قضيبه يلمع أمام من لا تزال مخدرة بعد، حتى إستعادت وعيها."هل تعلم شيء سيد ويل؟".تساءلت وهي تقترب منه ببطء وتجلس أمامه على الأرض لتمسك ذكوريته بقبضة كف واحدة بينما الأخرى كانت تثبتها فوق فخذه.

"ماذا؟".سأل وعندما تركت رأس قضيبه قريبًا من شفتيها أجابت بنبرة لعوبة"كنتُ أستمتع في مضاجعتكَ لأني طوال الوقت أتخيلها أمام عيني بأثداءها الزهرية، هممْ.. ولون شفتيها ذاك وحتى بنبرة صوتها التي تأسرني في كل مرة تئن بشهوة وتغرق في نشوتها المستمرة حين أفركُ مهبلها، أوه سيد ويل، كم أشتقت إليها".تنهدت تنظر لرأس الذكورية حين أخذ يقطر المذي قبل أن تقوم هي بلعقه.

  ALGUR BIRDحيث تعيش القصص. اكتشف الآن