لا يزال لدينا تعليق دراسه اليوم أيضاً لسبب لا أعرفه
ربما المجلس أو المعلمين لديهم مشاكل
أنا لا أشتكي بالطبع
مع العلم أن موسم الأمطار قريب
أنا أحب المطر
إنه يساعدني على الاسترخاء
كما أن صوت تساقطه على الأرض رائع جدًا
أحب النوم عندما يهطل المطر أيضًا
أحب شرب القهوة الدافئة لإبقائي دافئًا
تنهدت بصوت عالٍ وأخذت قضمة من الخبز المحمص مع قهوتي المثلجة.
لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت القهوة الباردة
لا أعلم ما الذي حدث لي لماذا أصبحت هكذا
على أي حال تصلت بـ رود بالأمس وسألتها عما شعرت به تلك الليلة
قالت إنه ربما لأنني أنام دائمًا متأخرًا
"لا يزال الأمر خاطئًا لماذا أشعر بعدم الارتياح داخل منزلي"
تمتمت كالمجنونه وأنا أشرب قهوتي المثلجة
وتنهدت بسعادة عندما غطى الطعم المر القوي للقهوة لساني إنه أمر جيد للغاية..
-
جين
"من فضلك لا تقتليني! لن أزعجك مرة أخرى!"
توسّل الرجل القصير
رفعت حاجبي وابتسمت ببطء قبل أن أجلس إلى مستواه
وأنظر إلى وجهه المليء بالكدمات الدموية
"كيف يمكنك زيارة منزلي القديم؟ أختي كانت على وشك معرفة الأشياء التي أفعلها سراً!" صررت على أسناني
وكسبت أنينًا خائفًا منه
"أنا-لم أكن أعرف سيدة جين انك هنا لم أكن أعتقد أنك غادرت السويد بالفعل--"
ألقيت ضربة على فكه مما جعل وجهه يميل وهو يتأوه من الألم
أصبحت مفاصلي الآن حمراء جدًا بسبب لكمة وجهه السميك
لكن لا بأس لا تزال يدي تبدو جيدة على أي حال
"كان عليك أن تتصل بي أيها الوغد!"
صرخت ولكمت وجهه مرة أخرى مما جعله يسعل دمًا
"أنا-أنا آسف... أرجوك ارحميني!"
"لدي رحمة ولكنك لا تستحقها! يجب أن تموت!" صرخت وأخرجت بندقيتي وهو يبكي بصوت عالٍ
"لااا من فضلك سيدة جين! من فضلك أعفيني" بكى بشدة مما جعلني أضغط على لساني وأبتسم له
"كما قلت، أنت لا تستحق!"
قلت قبل أن أطلق النار على رأسه
سقط جسده الهامد على الأرض الباردة وعيناه مفتوحتان
"اذهب إلى الجحيم أيها العاهر!"
-
إلى هذا الحد هي خطيره جدًا
يمكنها أن تقتلك في لمح البصر
يمكنها أن تقطعك كالغصن بمجرد أن تعبث بها
أو تلمس ما يخصها
ليس لديها اي رحمه
الا لفتاتها
هي دائمًا على استعداد للقتل من أجلها
"أحبك كثيرًا عزيزتي ~ أتمنى أن تقبلي اعترافي يومًا ما..."
أنت تقرأ
Obsession
Teen Fictionالفتاة ذات المظهر البريئ اللتي خطفت قلب جين دون علمها هل ستتحمل هوس الغريبه تجاهها؟ هل ستكون خائفه او .... سوف تجده مثيراً للاهتمام؟ -مترجمه-
