Obsession

14

جهزوا تلك الأشياء التي سأستخدمها
تأكدوا من نظافتها أيها الحمقى
لا أريد أن ألوث بشرتها الجميلة بهذه الأشياء القذرة."
"فهمت سيدتي"
وبذلك أنهوا المكالمة
بالتخطيط بكيفية اختطافها
"فقط انتظريني يا عزيزتي لا تدعين تلك العاهرة تحصل على جوهرك الثمين لأن هذا يخصني أنا فقط بمجرد أن تلمسك سأقتلها وأعاقبك بشدة.."
-
جين
مشيت في الرده بابتسامة كبيرة على شفتي.
أمضيت ليلة رائعة مع بيراف وقمنا بالكثير من الأشياء التي أذهلتني.
كان من الرائع أن أحملها بين ذراعي
لقد نمنا معًا لذا حصلت على نوم رائع
كان جسدها دافئًا وأبقاني آمنًا ودافئًا
أنا أحبها كثيرا.
" ما الذي يجعلك تبتسم؟"
توقفت عن التفكير عندما سدت هذه الأرنبة طريقي بابتسامتها
  تجاهلتها ومررت بجانبها لكنها تبعتني من الخلف وضربت كتفي مرارًا وتكرارًا
"ياه! لا تتجاهلني من الذي جعلك تبتسم هكذا؟؟ هل لديك حبيبه؟ هل عدت أنت وتشي؟"
(البنت يلي انقتلت بالبارت ال13 اسمها تشي)
توقفت والتفتت لها
"أنا وهي انفصلنا منذ وقت طويل"
"اذن من الذي يجعلك تبتسم وكأنك في الجنة؟"سألت
ابتسمت قليلا"عليك أن تكتشف بمفردك" غمزت قبل أن أبتعد وتركتها في الردهة وفمها مفتوح
لا ينبغي لأحد أن يعرف عن بيراف
لا أستطيع أن أثق بأي شخص
لأنهم قد يسرقونها مني..
لا، لا يمكنهم ذلك
لأنني سأقتلهم قبل أن يفعلوا ذلك.
بيراف لي فقط وحدي..
-
بيراف

"مرحبًا، بيراف"
إنه هنا مرة أخرى جاكسون الذي يستمر بملاحقتي ويعطيني باقة من الورود الحمراء إنهم رائعون بصراحة لذا أخذت بعضًا منهم لكن عندما بدأ يعطيني الكثير بدأت أرفضها
"صباح الخير جاكسون، انظر ليس عليك أن تعطيني باقة من الزهور كل يوم هذا سوف يضيع أموالك ووقتك." نطقت وأنا أنظر إلى الباقة التي يحملها
أدار وجهه وتمتم بشيء لم أسمعه قبل أن ينظر إلي بابتسامة واسعة مخيفة إلى حد ما
"أوه، حسنًا! لكن إعطائك الزهور لا يضيع أموالي ووقتي على الإطلاق. ولكن إذا كنت لا تريدها بعد الآن، فسأحاول أن أفعل شيئًا أفضل."
"لا تحتاج إلى ذلك."التفتت ورأيت جين التي كانت تحدق بجاكسون بإنزعاج
"ج جين" قلت وانا انظر إليها
أعطتني ابتسامة ناعمة واقتربت مني ولفت  ذراعها حول خصري وسحبتني بالقرب منها قبل أن يحول نظرها إلى جاكسون الذي يحدق بنا
‏"بيراف لا تحتاج إلى شيء منك اذهب الآن إذا كنت لا تريد مني أن أخبر الامن"قالت ببرود
تنهد جاكسون قبل أن ينظر إلي"أراك لاحقاً" ودعني قبل أن يهرب لا أعرف إلى أين يذهب
"لقد أخبرتك أنك ملكي فقط، أليس كذلك؟" سمعت جيت تهمس في أذني
أومأت برأسي "أجل."
وقفت أمامي وقامت بتقبيل خدي وضغطت شفتيها على شفتي لتقبيلها بسرعة قبل أن تسحبهما بعيدًا..

" حبيبتي أنت لي وحدي الآن بمجرد أن أراك تتحدثين معه أو إلى أي شخص يبدو أنه معجب بك،، ساقتله"