1869||09
.
.
.
.
.
_اليوم الثاني للرحله.
_الساعه التاسعه ونصف صباحاً.
"ريلين احتاج مساعدتَك بشئ ما."
نظرت لها بعيون الجرو خاصتها ولديها امل ان ريلين ستاعدعا فيما تريد وهي لا تعلم ما تريد بلاساس!!
"همم ماذا تريدين ريلي."
همهمت لها الأخرى بملل وهي تتطلع ماذا تريد ريلفين منها.
"حمم انظري لدي خطه وهي جيده ستفيدنا ما رأيك أن نفعل حلبه مصارعه؟!. "
القت عليها هذه الكلمات والأخرى اخذت تطالعها بصدمه ماذا أقول هذه؟؟!
ماذا لحس عقلها؟
هل هذه ريلفين في كامل قواها العقليه يا ترى؟؟
هل اكل تفكيرها عقلها؟..
يا اللهي ما الذي تقوله هذه!
كيف اكل تفكيرها عقلها بحق الله؟؟
" ماذا تقولي هل انتي ف كامل قواكي العقليه حبيبتي؟."
تسألت بصدمه كيف لفتاه ان تلعب بحلبه مصارعه هي لا تنكر ان في بلدها هذا عادي ولكن هي لن تستطيع أن تهزم لا جيون ولا تايهونج.
"انظري انتي لا تفهميني انا اريد مواجهه ذلك وجهه الغراب جيون وأثبت نفسي انني استطيع اهزامه. "
نبست وهي مقتنعه بكلامها و واثقه بنفسها بحد كبير
جعلت الأخرى تريد قتلها.
"يا روحَي هل انتي متدربه حتى؟!"
سألتها وهي تحاول أن تقنعها بأن لا تحاول وليس لديها فرصه بلاساس.
" انظري انتي لا تعلمين اي شئ انا صحيح جسمي لا يبان عليه أي شئ ولكن انا سأخبرك بسر لا تخبري اي احد به انا اشتغل مع أبي ف المخابرات هل تفهميني فليس صعب على أن أواجه ذلك ال جيون لطلاما واجهت الأصعب منه والاضخم منه فلا تقلقي."
نظرت الأخرى لها بصدمه حقاً.؟ هي تشتغل في المخابرات
رائع!!
" يا للهول انتي رائعه حسناً لكِ ذلك اتشوق حتى أراكِ تهذمين ذلك الجونغكوك. "
.
.
.
.
.
.
" حسنا تاي وريلين ستكونون الحكم وستحكمون. "
فاهت وهي تنظر لجيون بتحدي وبادلها الاخر النظارات والجو مشحون بينهم.
اخذت تتذكر كيف قنعته وتبتسم بجانبيه في نفس الوقت.
_Flash back.
" انظروا لدي فكره فكرت بها منذُ امس اعتقد انكم ستتفاجئون ولكنها ستبهركم."
شهر تاي انه بحاجه الى الهرب ولكن جيون كان لا يهتم بلاصل وهو يناظرها ببرود.
"حمم سنفعل حلبه مصارعه وسألعب مع جيون جونغكوك."
نظر الاخر لها بتحدي هل تتحداه الان؟؟
نظرت له الأخرى بنفس نظراته وهي تناظره من فوق لتحت.
تعلمون انتم تلك النظره التي تجعلك تشعر بلاهانه.
وهل سيصمت لها الاخر؟؟.
نظرت له تنتظر رده بتحدي قاطع نظراتها له صوته العميق الذي تحبه.
" موافق. "
تمتم ببحه عميقه وهو يناظرها نظرات لم تسطيع تفسيرها ونطق بكلمه واحده لا أقل ولا أكثر وهذا شجع الأخرى اكثر على ما ستفعله.
أنت تقرأ
1869||Jeon's obsession.
Romanceاحبها، وكانت كلملجأ له. عشقته فاهداها العالم. RELVEN. JEON JONKOK.
