1869||14
..
.
.
.
.
.اقترب مني وصوت حذائه كل ما يرتد في المكان وهو ينظر لي برغبه مكتومه ويحاول ان يمسك نفسه من لغه جسده.
"ماذا تفعلين بعقلي وتجعليه يتلهب لكِ بتلك الطريقه ويريد ان يتملكك كلك لي وحدي وعقلي يحثني الان ان الثم شفايفك المنتفخه تلك بثغري وان يلعب علي اوتار بحوره عشقاً."صراحه لقد صدمني بقوه كلماته ف عقلي ولا اهرف كيف اوصف لكم شكلي الان، فمي مفتوح بطريقه غبيه للغايه وعيناي تكاد تخرج من مكانها وتصمرت اكثر عندما سمعت اعترفه الثاني.
" وكيف لي ان اجعلكِ بجانبي ولن افَعل بكِ شئ؟
الا تعلمين ان ذلك صعب علي يا صاحبه العيون البنيه التي خاطفه قلبي بلمعانها البراق المحبب لقلبي؟
ريلفين اعترف لكِ اني احبكِ!
لحظه لحظه احبكَ ماذا؟؟!
انا مهوسُ بكِ بجديه واللعنه لا استطيع منع نفسي من ان اقترب عليكِ بذلك القميص الذي ترديه ويبدوا جمالكِ اثر للجمال بحق فتنتك طاغيه في قلبي واللعنه علي حبي لكِ."لا اعلم ماذا اقول له بجديه الان واللعنه اشعر بفراشات تطير في معدتي وتفعل راقصات صمتت ونبست بخفه.
" جيون؟؟!. "
نظر لي بحنان واقترب مني وقبلني على عيناي وفمي بسطحيه.
" يا قلبَ وعقلَ جيون انتِ. "
أكاد اذوب من الجمال حقاً ما هذه الرومانسيه يا رجل ما هذا اشعر كأنني داخل روايه او قصه ما بلفعل اي جيون الذي يريد الانتقام؟"اهذا حقيقي، يعني انت تحبني حقاً، لكن ماذا عن انتقامك مني ومن ابي؟؟."
نظرت له باستغراب فنظر لي بانزعاج وضمني الي حضنه الدافئ يعتبر نعيم ابدي حقاً."انظري لقد سأمتُ من كذبي نا و والدك عليكي فلذلك فعلنا كل هذه الدراما كي تتزوجيني وهو من كان يريد ذلك فانا كنت اعرفك من البدايه لاني كنت مرغم بكِ و ووالدك جعل لي مكسبك علي طبق من ذهب فلذلك وافقت وهو اراد ذلك لحمايتك فقط وهو يحبك لم يكن ليبيعك بسبب الخطر كان يلوم نفسه علي جعلك تفكرين انني انتقم منك او شئ كذلك وايضاً اول يوم رايتيني فيه ف الملهي بلاصل كنت اتتبعك وانتي رايتيني مع فتاه لا اعلم من هي بلاصل ولا أعلم متي جلسب علي فخذي ولكن لا يهم كل ما في الامر قولته. "
كنت استمع له بهدوء عكس ما تكسر داخلي هل حقتً لم يرد الانتقام حسنا ساخذ ذلك بعين الاعتبار وليكن واتذكر ماذا حدث في ذلك اليوم.Flash back.
"لو سمحت جيون هل يمكنك توصيلي الي الشركه."
نبست بهدوء استغربه الاخر من نبرتها، لكنه بالاخير اومأ لها.اوصَل جيون تاي وريلين الي منازلهم واتجه مع ريلفين الي الشركه الخاصه بهم والتي يعملون بها كشركاء عمل.
الطريق بهم اخذ خمس دقائق تقريبا، وها هو يصطف السياره في المكان المخصص له بلجراج.
ترجل جيون من السيارع بهيبته الجذابه، وترجلت هي وهي تجري نحو الشركه ليلحق بها الاخر!
أنت تقرأ
1869||Jeon's obsession.
Romanceاحبها، وكانت كلملجأ له. عشقته فاهداها العالم. RELVEN. JEON JONKOK.