1869||13
.
.
.
.
.
.
.
..
لقد قبلني للتو وهذا كان اعترافه ليي لا اصدق اللعنه كيف بعد ان قبلني ركضت ونا ابكي ودخلت الي غرفه كلاسيكيه؛ لا اعلم لما تركته خلفي حتي دون اجابه علي مشاعره ولكني حقاً اسفه بشأن ذلك جيون اسفه حقاً لا يمكنني ان احول هذه العداوه الي علاقه حب يجب علي الانتقام لوالدي واللعنه لا يمكنني التأثر بذلك.بقيت اتمشي ف الغرفه واستكسف ما الذي يوجد بها وهي فارغه ام لجيون؟
كانت فارغه بلحقيقه ولكنها جميله وانارتها خافته مريحه للاعين؛ ذهبت الي الفراش وتسطحت عليه اشعر براحه وكل تعب جسدي يزول ما اجمل هذا الشعور بحق اتمني ان انام معه بيوم ثم غفيتُ علي افكاري ببطئ.
ف الصباح حيث اشرقت الشمس علي وجهي فتثائبت بكسل من نومي الكسول ذاك ثم بعثرت شعبي برفق ونظرت في حائط الغرفه افكر ماذا سيحدث اليوم اريد العوده لابي العزيز اشتقت له للغايه؛ استقمت ثم ذهبت للحمام الذي بلغرفه كان كل شئ به من الزجاج حرفيا رائع للغايه.
فتحت رشاش المياه بخفه وسقطت علي قطرات الماء البارده بمزيج من الساخنه ايضاً فلا بأس بها استحممت بهدوء واسترخاء بتلك المياه اعجبني مزيج الماء الساخن مع البارد حقاً.
خرجت من الحمام ثم اخذت منشفه كي انشف شعري من الماء وافعل تسريحه له نظرت لذاتي في المرءاه كان شكلي جميل للغايه انتهيت من شعري بعدمت فعلته علي شكل كحكه وخصلات منسدله من الجوانب ثم فتحت غرفه الملابس بهدوء ولكن لم يكن هناك ملابس انثويه ابدا كان هناك ملابس رجاليه فقط اخترت قميص رجالي طويل يصل لفخذي لونه ابيض وارتديت الكوتش الخاص بي الذي اتيت به واخذت هاتفي ونزلت الي الاسفل ابحث عن جيون بعد ما حصل البارحه لا اعلم اين ذهب.
"جيون اين انت؟؟!"
تحدثت بصوت عالي حتي يسمعني ولكن سمعت صوت في المطبخ ذهبت ببطئ حتي اري من هناك ولكن تفاجأت بجيون يحضر الفطور وبعض الاطباق مرصوصه علي المائده كان يوجد الكثير من الصناف وجميعها مفضلتي من اين علم بذلك؟
مستحيل ان يكون فعل كل ما احبه صدفه.لم يلاحظني حتي انه مندمج ف ما يفعله بشده، شردت بهَ ونظرت لتفاصيله التي تجعلني اذوبَُ في مكاني من جماله هذا رجل ثلاثيني مثَُير بحق اللعنه.
طرقعه حذائي علي الارض جعله ينظر لي باهتمام وعدستيه لامعه بشكل جميل جعلت قلبي ينبض بخفه، نظر لي بنظرات مصدومه بعض الشئ وهو يراني ارتدي قميصه الابيض القصير والذي يبرز منحنيات جسدي بمثاليه وشكلي المثير، رائيته يبلع ماء جوفه بخفه ناظراً لي وعيونه تغلفت بلسواد القاتم جعلني ابلع ريقي بخوف.
اقترب مني وصوت حذائه كل ما يرتد في المكان وهو ينظر لي برغبه مكتومه ويحاول ان يمسك نفسه من لغه جسده.
"ماذا تفعلين بعقلي وتجعليه يتلهب لكِ بتلك الطريقه ويريد ان يتملكك كلك لي وحدي وعقلي يحثني الان ان الثم شفايفك المنتفخه تلك بثغري وان يلعب علي اوتار بحوره عشقاً."######
نا قايله من الاول ان الفصول صغيره عشان البرتات كتيررر ف معلشيييي بق
اعملي رياكت
طب اعملي رياكت بقولككك
معملتيش لي؟
اعملي رياكت هزعلك...
أنت تقرأ
1869||Jeon's obsession.
Romanceاحبها، وكانت كلملجأ له. عشقته فاهداها العالم. RELVEN. JEON JONKOK.