(قمــر الرابـعه فجراً)؛🪻

البــدايه ما قـبل العمـق🌑✨

تحت منزل صغير تتعالى من داخله أصوات المعازف.صوت خطوات سريعه و غاضبه حيث توقف العزف لتدخل ديبرا إلى غرفت أخيها ألبرت
(ديبرا) هل يمكنك إطفاء هذا الشيء المزعج يكاد ينفجر رائسي من صوته
رمقها ألبرت بنظرات بارده وهو يضع الأله الموسيقيه جانبا و يهم بالخروج
: ألم تقولي أن ايقضك بايي طريقة كانت ها أنا نفذت ما طلبته ألا يتوجب عليك شكري ، خرج من غرفته و كان يتوجه للطابق السفلي حيث رأى والده فابيان
ا

قترب منه وقال
أبي هل نذهب معك انا وديبرا اليوم؟
(فابيان) الي اين؟!
تنهد ألبرت وقال : الي الجامعه يا ابي ارجوك فل تعطني جواباً لا اريد خساره في درجاتي بسبب هذا النقاش . رمقه فابيان بنظره ثاقبه تشبعت بالغضب
( فابيان) ألم يكن ريك ينقلك انت و اختك الي هناك لمى تسألني الأن اتصل به و أخبره أن يائتي لا اريد إفساد يومي بشاجر معك مثل كل مره. قال هذا وخرج من المنزل حيث كان ألبرت يقف مكانه ألتقط هاتفه من جيبه و هم بالاتصال في ريك وهو يصرخ على ديبرا : اخذتي وقتا طويلا بداله حضرت محاضرتان الأن اسرعي.
(ديبرا) انا قادمه لا داعي لصراخ
من سينقلنا .
( ألبرت ) ريك قادم الأن سنذهب معه