. .
. .
. .
فقد مالك اعصابه ولم يعلم ماذا يفعل كيف لالا يستحيل ان يصدق شئ انهم اصدقائه لابالتآكيد يوجد فصل مفقود نعم هذا هو سوف يفهم منهم هم لا يريد ان يعرف من احد غيرهم.مالك: سلام يامراد.
اغلق مالك الهاتف، كانت ديما تنظر لتغير حالته ماذا تفعل لا تعلم هل تتحدث معه لا تعلم ولكن ما تعلمه انها لاتريد تركه في بحر افكاره.
ديما بتردد: مالك... انت كويس.. في حاجة حصلت.
نظر لها مالك ومعالم الشرود علي وجهه وفجآء يخيل له عقله انه يريد الا رتماء الي احضانها، فنفض سريعا هذه الفكرة ونزل من السياره وهو غاضب من نفسه وديما فقط لا تفهم شئ.
مالك: استغفرالله.. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم.... ازاي اتخيل حاجه زي كده... استغفر الله.
صعد مالك الي السيارة واعاد تشغيلها وهو في قمه غضبه من نفسه، اما ديما ففضلت السكوت لان معالم وجهه لا تبشر بخير.
꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂
في الجامعة
كانت شهد تسير مع حور الي خارج باب الجامعه وهم يتحدثون.
شهد: بس غريبه انا اول مره اشوفك.
حور: بصي ياستي اصل انا اللي بينطبق عليهم لما بزهق من البيت انزل الكليه غير كده، الكليه دي مبسلمش عليها اصلا.
شهد: انتي صح والله يابت ياحور الواحد نفسه يعمل كده فعلا.
حور بتكلمه: وفي الاخر علي راي المثل البت لو طلعت المريخ.
شهد بتكمله: اخرتها للطبيخ.
حور: وخير متاع الدنيا.
شهد: زوج صالح.
نظرت شهد الي حور وانفجروا في الضحك، ولكن توقفوا عن الضحك عندما وجدوا سياره مالك تصتف علي الطريق بسرعه رهيبه نظرت شهد وحور ولم يتبقي صانيه حتي وجدوا سياره ياسين تصتف بمواجهه سياره مالك نقلوا بصرهم اتجاها.
شهد باستغراب: هو في اي.
حور: معرفش.
نزل مالك وديما من سيارتهم ونزل عدي وصقر وياسين من السياره.
مالك: روحي ياديما اقفي مع شهد.
ديما بقلق: حاضر.
ذهبت ديما الي شهد وحور ما ان راتها شهد احتضنتها بشده، ذهب مالك الي الشباب.
مالك بجديه: محتاجين نتكلم.
ثم تركهم وذهب اتجاه كافتريا الجامعه ذهبوا ورائه.
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
في كافتريا الجامعةفي طاوله الشباب كان حاله من الصمت ومالك يوزع ان.ظاره بين الثلاثه ينتظر احد يتحدث.
أنت تقرأ
تربية الداخلية ( آلگآتبهہ/نشـويـﮯ آلسـبآعيـﮯ)
Romanceعندمـآ تتمـ تربية فتاه علي يد ولدين وليس اي ولدين واحد رائد في المخابرات والاخر ظابط فكيف سوف تكون الفتاه🙂