سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ♥️♥️
وليد:ما يمكن الرجل ده هيعمل صفقة مهم اخر الشهر و هو عمل كده عشان يعطلها
مصطفى و هو يفكر فى كلامه :فعلا ممكن جواب وليد تقريبا هو الصح
نظرت له جميلة
جميلة بتفكير:ماذا يوجد حول الشركة
نظر لها الجميع باستغراب
مراد:ايه السؤال ده....بس حولينا الشركة مبانى لسه بتبنى
نظرت لهم جميلة طويل و هى سرحان
ثم صرخت جميلة بصوت عالى :وجدتها
نظر لها الجميع باندهاش
جميلة:ممكن أن تفجير الشركة مجرد فخ ليقتلوا صاحب الشركة و هم فعلوا ذلك حتى ينتبه الجميع على الشركة و تزيد الحراسة على الشركة و تقل على صاحب الشركة و يستطيعوا قتله قالتها مرة واحدة ثم نظرت لهم بفرحة
نظر الجميع لبعضهم بتفكير
مراد باقتناع:أنا مع جميلة فى الاقتراح ده
وائل:طيب هنعمل ايه
جميلة بثقة و خبرة فى حياتها من كثرة مهماتها:بما أن أنا القائدة فلن نسكت بالتأكيد اريد من محسن و وليد أن يبحثوا حول الصفقات المهم اخر هذا الشهر و إن كان هناك صفقات مهم سنطلب من صاحب الشركة أن ييقدم هذه الصفقات منعا للخسائر و إن لم يستطع سنحميها بنفسنا بحراسة مشددة عليهم حتى ينتهوا
أما إن لم يوجد صفقات مهمة فى مصطفى سيأتى بحراسة و يراقب بيت صاحب الشركة و وائل سيأتى بحراسة حول الشركة فى مناطق البناء و يراقب المكان من اى قناص
أما مراد سيأتى بحراسة و يبحث فى الشركة بكاملة عن متفجرات فى الشركة
بالتأكيد وليد و محسن على باب الشركة فى التفتيش على البوابة ولكننا لن نخبر اللواء الان لأنها لا تزال افتراضيات
كان الجميع ينظروا لها بتصنم و لم ينطقوا بحرف
جميلة باستغراب:ماذا هناك
وليد و هو يصفق:ايه يا بنتى الدماغ دى شيطان على هيئة امرأة
جميلة و هى ترفع حاجبها:هل هذا مدح ام ذم
وليد بتلقائية و خوف:مدح طبعا
نظر مصطفى و مراد إلى بعضهم ثم إلى جميلة بانبهار
وائل:فعلا و الله تستاهلى لقب المقاتل الاسود
ابتسمت لهم جميلة باحترام و بدأت تتقبلهم قليلا منذ كان احمد أن يهجم عليها و هم وقفوا فى وجه مع العلم أنه صديقهم و من ساعتها و بدأت تتقبلهم قليلا
جميلة: شكرا لكم.....و لكن لا تنسوا أن لا نخبر أحد عن هذه الافتراضيات
هز الجميع رأسهم بالموافقة
**************************************
أما عند عبد الحميد (جد مصطفى و وليد)
عبدالحميد بحزن:مختار مش عجبانى يا مسعد على طول زعلان و مش بيتكلم كتير كده زى زمان و حتى مش بيضحك
مسعد بحزن:عندك حق والله يا بابا ده مش مختار بتاع زمان بقا واحد تانى معرفوش
عبدالرحمن بحزن شديد:هو من ساعة بنته و هو بقا كده لا حول ولاقوة الا بالله ربنا يصبره يا رب
مسعد بحزن:ده حتى مراته اتغيرت هى كمان و اللى دافع التمن دلوقتى مصطفى
عبدالحميد: مينفعش اللى هو بيعمله ده هيفضل شايل ذنب موت بنته لحد امتى
مسعد بقهر: ربنا ينتقم من اللى كان السبب
عبدالرحمن:أنا هحاول اتكلم معاه يمكن ربنا يهديه
عبد الحميد:يا ريت يا عبد الرحمن يمكن يفوق لحاله
مسعد:و انا كمان هاجى معاك
عبد الحميد:ربنا يسعدكم يارب
***************************************
أنت تقرأ
المعجزة
Misteri / Thrillerكل منا يريد أن تحدث له معجزة تجعل قلبه يطير من الفرحة و هذه كانت أمنية بطلتنا كانت حياتها باللون الاسود.....و لكن يبدو أن الله استجاب لدعائها و اصبحت حياتها لا باللون الابيض إنما بجميع الالوان بطلتنا تعمل ظابطة و هى من ايطاليا و حياتها مأساوية بعض...
