اجَيتك حِزني بيدي وشوگي جَاباني
ورجعَت بفشلتي وحِزني وحِزن ثاني .
چَم تعَال وچَم دِخيلك مِن عِفتني
يالخذِت كُلشي بغيابَك مَاخذتنِي
ضحكت وصحت واني اضرب بصدره
ريفان:حسام لتشاقه وياي هيج شقه ترا كلبي مايتحمل احمد وين لكم احجوووو حبيبي وين
سحبني اخوي أمير ضمني الصدره وهوه يحجي
أمير:حبيبتي انتي تقبلين بحكم الله موو وهذا يومه واحنا كلنا على هذا الطريق معرضين اذا مو اليوم باجر لاتعترضين على حكم ربج وخليج قويه هذا حكم ربج
هزيت راسي نافيه واني مامصدكتهم شلت ماعون يمي جان ركعته حيل بالحايط وصحت
ريفان:جاي تجذبون عليه مووو احمد مايعوفني يمه احجي شي احمد كال ماعوفج احمد وين لتخبلوني هسه اخابر عليه واشكيله منكم
رحت شلت تلفوني ودخلت على رقمه دكيت ويطلع التلفون مغلق
عصبت شمرت التلفون وصحت
ريفان:ليش ميجاااااوب ليش ليش جاي تبجون احمدي مابي شي مابي لتبجون هسه يجي والله هوه كال راح اجي اتعشه يمكم هسه يجي هسه اني ادري بس مايعوفني مايعوفني
اتهسترت صرت ابجي واعيط اني اصيح
ريفان: رجلي وين احمددد وين جاااوبو
رحت يم حسام باوعتله واني كلني دموع وكفت يمه وكوه مسيطره على نفسي
ريفان:حسام اني مو اختك مو تكلي انتي زهرتي اذا هيج فدوه كلي احمد وين اخذني الاحمد حباب حسام اخذني الاحمد اريد اشوفه كلبي طاك عليه
اخذني بين احضانه واحس صاحني من صاح
حسام:ريفان احمدج راح مات كتلوو اصحي اصحي
دفعته وكمت أصيح فقدت
ريفان:جذابين وخرو عني احمد مايموت هوه كال ماعوفج ماعوفج لكم بعدنه حته ماتزوجنه احمد مايعوفني افهمووو
ملخت شعري اجو يمي اخوني كمشوني وحاولو يهدوني ماكوو رحت للغرفه لبست بشتي والشال وطلعت اركض بالشارع ومن حلات روحي طلعت حافيه اخواني وراي كمشني حسام
حسام:بس اهدي حبيبتي والله اني اخذج اله
ريفان:وخر عني اريد احمد وخرر
اخذوني لبيتهم وسمعت صوت صريخ واعياط واهنا ادركت هوه فعلا راح بس جنت أجذب احساسي واكول هوه مامات دخلت للبيت ركض صحت بعلو صوتي
ريفان:احمد حبيبي وينك اني اجيت احمد
اجتني أخته فريده حضنتني وصاحت
لج ريفانه راح احمدج راح كتلوو احمد ماتت
عطت بعلو صوتي الكل يبجي على حالتي
أنت تقرأ
في قبضة الايسر
Romansباوعت بالغرفه واني اسمع صوت دقات الساعه رفعت راسي واني اضحك مادري شنو منتضرني من حلات روحي طلعت أغاني وكعدت اركص واني فرحانه بس يافرحه ماتمت من صرت بقبضة الأيسر عشت حطـام.... حزن...... الـم ..... عاينت على غرفه وصرت اشمئز من صوت دقات الساعه شلت كلا...
