تصويت وتعليق بين الفقرات
فضلاً وليس أمراً
بسم الله الرحمن الرحيم...
هـلي اوليدكم حاير
رحتوا عنه و للمصايب خليتوه
وهوَ طير بس ما طاير
نياسو .
حالة كُميل .
قراءه ممتعه....
~~~~~~~~~~~~~~¥¥
ارسلان&&
:-هسه تنتضررني لو لااا؟
عُسر:-هيااااتني ضال امشي ولي
نزلت كتلهن استعجلني شيخلصني من السانه اذا تأخرت والله وعاد خلصت قبل الساعه ونص طلعت لكيت فؤاد صعدت وياه سألت عن عُسر كال
:-خابرني كال تعال وصلت لهنا وهو راح بله باوعيلي
باوعتله ابتسم وصلَ على محمد واردف بهدوء
:-احلاهن ، راح تكسرين على العروس اليوم
ارسلان:-يا اكسر على العروس تره غيـده محد تجي بجمالها مُميزه كلشش
فؤاد:-وانتِ هم ماناقصج شي
ارسلان:-شكد احبك فؤادي
:-ياعمره لفؤادج
وصلنا للبيت واسمع الهلاهل طبيت مبتسمه من شفت غياث بنص النسوان وهنَ يهوسنله
:-يووووم الالك غيووثي
يوم الالك غيووثي
ومن طب فؤاد رأساً هوسن غيرها
:-زوجناه وخلصنه منه
بعد اخووه الاصغر منه
فؤاد خجووول كلش ابتسملهن منزل راسه سلم وصعد مستعجل بس غياث جر بيبي وامي ويركصون بنصهن لاخجل لا مستحى
بثلاثه لازم احنه بلقاعه الغده وصه عُسر جاهز بسرعه غديناهن ورتبنه المطبخ اني وامي وصعدت اني لبست فستان بسيط وفوكاه عبايه اسلاميه من اوصل بالقاعه البس الفستان
ولفيت الشال اباوع للمكياج جان كلش لايگلي وهالحجي نص بنات العشيره بغرفتي لان غرفة تحرير مقفوله المفتاح عندها متخلي وحده اتطبلها مو مثلي امداني
نزلت بسرعه من سمعت بعُسر اجه وصحبانه وياه اني لابسه العبايه والشال بقيت واكفه اباوعلهم ولد عمي وولد خالي واصدقائه وغيرهم وغيرهم شكو واحد ايحبه عُسر موجود
وابلج وغياث وكم واحد عالكين اغنية الف مبروك ويدبجون ويعيطون ويه المطرب
:-نسمع احلى هلهوله
للغالي الحلو طوله
فوراً نسوان وزلم هلهلوا بحرگه هالگد مافرحانين اله ويحبوووووه حيلللل
:-الف مبروك گولوله
الف مبررررروك يااااالغالي
يالايدك محنايه
جبيره فرحتك هايه
هيل وطش بالولايه
هيبه وجهك يلالي
الف مبروك يالغالي
هنا فقدوا اني وحده منهم حصرتني الدبچه لمن غنه المطرب وهمه بيهم اليهز چتف وبيهم اليدبج
أنت تقرأ
سكاكين بالدماء ملطخه
General Fictionتلطخت السكاكين بدماء المساكين فإني رأيتهم سفاكين وفي داخلي هاجت البراكين براكين ها قد ذوِبت عظامهُم فقالوا لي "مجنونه" فما الممتع في الانتقام إن لم تقفز من حافة التعقّل ؟ قلوب بريئه تنكسر فلا اريد سوى أن تنجبر وطائـرٌ يحلق في سماء الحق وفي سماء ا...
