تصويت وتعليق بين الفقرات
فضلاً وليس أمراً
بسم الله الرحمن الرحيم
واشمَك شمّة المهَضوم عالمكَتول .
قراءه ممتعه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~¥¥
غيداء&&
ما اهتم لكلامي اجه جرني وراه يريد ياخذني
:-ويننننن ولك وينن
عُـسر :-ابن نغ** اليخليج هنا تبقين
غيداء:-هددددني معليك انا اهدء شويه واكوم اذبحه
عُـسر:- تذبحيه ؟ هوَ انتِ بس شفتي شكله تخربطتي
مو كد الذَبح لبوة ماهر هاي شغلة زلم مو نسوان انا جبتج هنا وادريج لزم ما راح تلزمينه ، هسه ترجعين وياي بدون كلام زايد
غيداء:-لوووو تموت ما اتحرك منا الا بذبح ايمن
هز رأسه وتقرب ردت اشرد بس لزمني شالاني شيول ونزل بيه بقيت ابجي بجي المتعوب ما رجعني للبيت رحنه على نهر دجله
عُسر:-شوفي هذني النوارس شكد حلوات أنتِ احلى منهن
غيداء:-شتفيد حلاتي وانا بسن العشرين ما داخله وهيج متعوبه
لزم فكي ودار وجهي بأتجاهه صفن صَفنه مطوله بوجهي رمشت بهدوء صرت ابعد عيوني بكل الاتجاهات علمود ما اشوف صَفنته التخليني اتوتر مدري ليش ، واحس كل اليفوتون يباوعولنا
عُسر :- يغـيده عيونچ عگل شيخ تريد حچاي
باوعي بويه ، اكدر اكول "هنياله التَعب احتلج "... ؟
لزمت بطني من الخَجل الصار بيه وهمست
:- حباب اتركني الوادم تباوع تكول هذوله معندهم بيت واكفين يصخمون هنانه
عُسر:-انا أصلاً ما اشوفهم بس حضرتج اشوفج ويا حَظها بيج عيوني الما تعاين الغيرج
ميلت راسي بتعب وحُـب ابتسمت اله ابتسامه من غمج گلبي طالعه لزم جفي باسَه ، رجعته للبيت ورجعت اتذكر منظر ايمن وكل ما اتذكر يقشعر بدني
صعدت يم ارسلان تباوعلي تأشر بشريني شصار
بلعت ريكي وبديت اسولفلها واوصفلها منظر ايمن بعد ذاك تعنيف كُميل بدقه اوصفه ، ولاحظت بعينها خوف بعدما وصفته
اخذت تليفوني واتصلت عليه فتحت سبيكر
:-الو ها كُميلي
كُميل:-هلا غيوده
بعدما سلمت عليه صرت احجيليه الصار وياي اليوم وهوَ جاوبني بعدم اهتمام
:-لو ما واعدكم جان كطعته وصل وصل وربج
غيداء:-شكلة يخوووف يخووف
كُميل:-مو عيب وأنتِ لبوة ماهر يخوفج هالحثاله هذا الزباله ابن الزباله
غيداء:-منظررره كُميللل منظره خفت منه ، اذان ماكو اسنان ماكو اصابع ايده ماكو وجهه محروووك جسمه مصلوب ولك ما مخلي بس شي صاحي ومن غير عينه المطفيها !!!
كُميل:-ارجع اكرر كلامي لو ما انا واعدكم جان خليته يسلمها
بقيت ساكته وهوَ يحفزني برزاله شلون وانا لبوة ماهر اخاف من منظر ايمن انتهى من كلامة واردف
أنت تقرأ
سكاكين بالدماء ملطخه
General Fictionتلطخت السكاكين بدماء المساكين فإني رأيتهم سفاكين وفي داخلي هاجت البراكين براكين ها قد ذوِبت عظامهُم فقالوا لي "مجنونه" فما الممتع في الانتقام إن لم تقفز من حافة التعقّل ؟ قلوب بريئه تنكسر فلا اريد سوى أن تنجبر وطائـرٌ يحلق في سماء الحق وفي سماء ا...
