.
لا تنسون تقرون روايتي، اغَرقُني|tk همم؟، تمامَ، يلا استمتعوا بـِ حُب|tk، لوڤيوَ.
كَانُ الفتىِ ذوُ العَشرونَ عاماً أبنِ أكُبرّ رئُيسَ شُركهِ فِيُ كُورِيا يُدعى كَيم ميَنقُيو،
يَجلسُ فِي مكتبّ وَالدهُ مَعُ رئَيس مَن أكبِر الشِركات واقواهَم جِيونَ جُونّغكوكُيتَفقونِ عَلى شراءُ تايَهيونغُ مِن قِبلُ والدهُ! مِن أجَل صفقةِ عَمل لعٌينهَ، أليسَ هذاُ مؤلمِ بعَض الشيءَ تَبتاع كَالسلعِهُ!،
نطقَ كَيم، "حَسناً أذنّ أنتَ موافقَ جَيونُ جُونغكوكُ عَلى شراءَ أبني تَايهيونغُ مَن أجلِ صفقاتَ شركتيِ وشركَتكِ لكيّ لا تنهارَ أموُالنَا وتنحَدر؟ نطَق كَيم بنبرهَ ثابتّه
ينظَر للرَجل ألذيِ يرتاحَ امامهَ، تَحدث الرجلُ ،"نعَم أنّا مُوافقِ لَكن مَالغايهِ بِبيعَ أبنكَ كَيم؟ اهَو سهلاً عليكَ هذاَ الشيِ؟ نَطق ببرودَ
وهوِ ينفثُ دخانَ سجائَرهُ من فِمهُ منَ نافذةّ بنايةَ الشركَه العَالي وَيديهِ بجيوَب بنطَاله الأسودّ الضيقَ بارزَ عَضلاتُ افخاذَه
،تَايهيونغ لَم يعرفِ مدة الصفقهُ حتىَ ومَالغايه منهُ! حينَ تحدثِ، "أبي وكمَ المدهُ سأبقى معُ هذا الرجلَ؟ نطق بالقَليل مِن الغضبِ،
التفتَ جُونغكوكِ بعيناهُ للفَتى ونطقَ قبل أن ينَطق وَالد تَايهيونغِ،" لأ اتوقعَ سوفِ تعودُ لهَنا!،
بضحكه ساخَره وهوِ يَتفحص جسدُ الأخرِ بكُل تركيزّ، قامَ تَايهيونغِ أمام الرجلَ ذو الشعَر الكُحلَي القاتمَ ينظَر بعيناهَ بنظرهَ غاضبهِ،"ومَن انت لتتحدثَ مَعي هكذا وتدَير المدهِ التيَ تطلبهَا بِنفسكَ؟ أنا هناَ الذي يحددُ كم أبقَى وأغربَ من صُفقاتكمَ اللعَينه!،
تحدث بحدهَ امَام جُونغكوكِ الذيِ وقفَ مستعدلِ وأنحنىِ برأسهُ لتَايهيونغِ بهمس،
"مَاذا! أنت منَ تديرُ المده وتضعهَا؟ أنا الذيِ يفعلَ كلَ شي هُنا أنا الَتي ابتعتكَ لستُ أنتِ؟ سنستمتعَ لا تقَلق لديكَ جُسد رائعِ وأنا لديَ قدرات اجعلكَ تصطرخَ أسفليِ بشهوهَ طاغيهّ!"
تَراجع تَايهيونغِ الىَ الخلفِ بالقليلَ من الخوفِ والتقزَز نظَر الى والدهُ الذي يثقبهَم بنظراتَ جامدهَ، "أبيِ!"
"مَاذا تايَهيونغُ! بالفعَل قدَ تم كُل شيِ أذهَب معهُ لا تَراجعَ بعدَ الأن!"،
تحدثَ والدهُ بجديهَ طغتَ علىِ نبرتهُ وَ وجههُ، شعَر تاَيهيونغِ بقلبُه يؤلمهُ ألم يَقطعُ وعداً ليِ بأنُ سوفَ يتولىِ حمايتيَ بعد وفاةُ والدتيِ؟ ألم يخبرنيُ بأنهُ ألامانَ والدفئِ لهُ، لم يتبقىَ أيِ شخَص معَهُ بعدَ والدتهَ الراحلهَ حتىَ والديِ تخلىَ عَني!،
تقدمَ الرجلَ نحوُ تَايهيونغِ ونطق أمام شفتيَه، "هَيا لا وَقت لديِ ،لدَي اعمالَ أهم غيركِ، لتفهمَ أنا لا أحبُ التحدثَ بكثرهَ! لنذهبِ لقصريِ"،
تحدثَ أمام وجهُ واستقامَ، نظرَ تَايهيونغِ لهماَ وخرجَ مسرعاً صافعَ البابُ بقوةَ،
خرج جُونغكوكِ خلفهُ صَعد سيارتهُ ثمَ صعدِ تايهَيونغُ بترددَ ،وأنطلقِ بسيارتهُ نحوَ قصرهُ،
وصلا ونزلَ جَونغكوكُ وخرجَ تايَهيونغ من السيارة ينظرَ نحو القصر الذيِ امامهَ يعادلَ حَجم مدينهِ بأكملهَا لكَنُ لن يتعجبَ كونهُ هوَ أيضاً ثريِ لمِ يقلَ منَ جوُنغكوكَ بشانِ واحد،
دخل جونغكوكَ وخلفهُ تايهيونغَ يَسيرُ ينظر لكثرةُ الحُراس الذينَ يثقبونهُ بنظراتَ،
وفجئهَ؟ انزلوا رؤوسهمَ بخوفِ لنظَرة جونغكوكِ الحادهَ نحَوهم،
دخل القصرَ وسعَ عينيه بقليل من الصدمهَ لكثرة الخادماتَ التيِ تتواجدَ بكثره بوَسط القصرِ، التفتَ جونغكوكَ نحو تايهيونغِ متحدثاً،"اذهبَ مع الخادمهَ لورينَ لتدليكَ على غَرفتكَ ستكونَ بجانبِ غرفتيِ، أو ربمَا عنِدما اعودَ المُساء ستكون بغرفتيِ؟"
تحدثَ بنبرهِ لعوبهَ وهربتَ ضحكه قصيرهَ لتعابيرِ وجهَ الذي يقفَ امامهُ وقبل أنَ يخرج سحبهَ من خصرهُ وهمس بأذنهُ، "كُن جاهزاً عندما اعُود!"
تركَ الفتَى مبعثرَ يفكرِ ماللعنهَ الذي وضعَ نفسهِ بِها وَجعلهُ يوافق تلكَ اللعنه!،
بقيَ يحدقَ بظَهر جُونغكوكِ صامتاً وعندَها سمع صوت الخادمهَ التفتَ، "هيا سيديِ لتصعدَ لغرفتكُ!"
صعَد الدرجُ وحِين دَخل لغرفتهُ ليلتفتَ نحو الخاَدمه، "شكراً لكِ يمكنكَ الذهابَ"،
شكَرها بأبتسامه لطيفهَ عكَس مايحدثِ بداخَلهِ من ثورانَ وكثرةُ تفكير،" أن كنتَ تحَتاج لشيِء ما أخبرنيِ حسناً؟" اوماَ برأسه وخرجتَ لتغلقَ الباب خلفهاَ ،
بقي يحدق بالغرفهَ الكبيره سريرَ يتوسط الغرفه بألحفَه بيضاءَ وجدرانَ بلون احمر دَموي قاتَم مَع نافذهَ تطل علىَ حراس وكلابِ جُونغكوكِ،
شَخر بضحكه قصير للوضعَ الذي وصَل له بسببَ شركاتَ والدهُ وصفَقاتها ،ذهب يرتَاح على السريرَ ليغمضَ عيناهَ يفكر بكلامَ الرجلَ قَبل قليِل وتمنىّ أن لا يرجَع لهَنا فِي المساءَ،
ليأخذَ يغمضَ عيناهِ يُريد مِن الوقتَ يمضي بسرعهَ دونُ التفكيرَ بكلام ذلكَ الرجَل الذي افجعهُ بكلماتهِ وذهَب ،تَقلب فيِ السرير لكن دونُ جدوىِ فهو جداً مرتَعبُ من الوضعَ الذي هُو به لايعَلم مَا مصيرهُ ،مضتُ بَالفعل نُصف ساعه من التفكيرَ والافكارَ السوداويهِ التيَ اخذت مكاناً فّي رأسهُ منذ أن دخلِ القَصر إلى الآن نفى تلكَ العقدهَ اللعينه الذيُ يفكر بهَا من اجل مصيرهُ وغفىَ دون الشعُور بأي شيِ
هلاَا اول بارت الي واول روايه اكتبها بحياتي
اتمنى تعجبكم وتقدموا لها حب كبيرررر
اتوقع عرفتوا مفهوم الروايه؟ من النبذه استمتعوا 3>
YOU ARE READING
حُبِ |tk
Acción"مكتمله" جوَنغكوكُ يعُمل في شُرِاء العِهرهُ وبيعَهمُ فَماذا سَيحلُ بتايِهيونقُ بعدَ شراءَهُ منّ جونغكوَكِ؟ المُهيمن| جونغكوَكِ الخَاضعُ| تيَهيونقُ الروايه بيها اللفاظ وجريئه!!!!!!! جَيون جونغكوكُ 26 سنه كيم تايهَيونغ 20 سنه بَاركُ جيِمينَ 20 سنه كي...