خَوف

757 25 0
                                    


من هذا البارت والجايات طن حزن اسفه الكم مقدمه، بس لحد يخاف النهايه سعيده يعني لحد يخاف من الحزن الجاي! عاد مو تعلمتوا على مومنتاتهم وفراشات وبوسات واحضان ومضاجعاتهم الهواي وتحرشاتهم ببعض هههههههههههههههههههه تمام؟ يلا لتسقو استمتعوا هواي احركككككك










.

عندمَا قرأ محتَوى الرسَالهِ توقفتَ الدنيَا للحظَات طويِلهَ وسقطَت الآيسَ كريِمُ منَ يديِ، حتَى انهُ لم يسَمعِ منادَاةُ تايهَيونغُ الخَائفّهَ،

"جونَغكوكِ يديكَ! يديكِ ترتجَف ماذا أصابكَ!!"،
لتنهَمر دموعِ تايهيونَغ بخِوف شدَيد أصابَه من حَالة الاكَبر الذي فقط يرتجفَ ولا ينَطقُ بحرفَ ليطمئنُ تايهَيونغِ،
ليعود بهَز يدهُ وجسَدهُ بقوه،

"جونِ!! أرجوكَ أتَسمعَني! ماذا رأيتَ ما أتاكِ منِ رساله!!! أخبرني مَا بكَ اكّاد اموّت!!!"، ليَحتضّن وجه جونَغكوكِ بيديهُ المرَتجفه،

"مابكَ جَونغَكوكّي؟"، بعبوس وفَقط دموعهُ سيدةُ المكّانِ، لينزل نظَرهُ ليهَبطِ يديهَ يريدُ سَحبُ هاتَفِ جَونغكوكُ ليرىَ ما أتىَ لجَونغكوكُ مِن رسالهُ ليصَبح بهذا الحَال، ليعود جونغُكوكَ لوعيهُ ليغَلقّ الهَاتفِ ويبعدُه من امامَ ناظرِ تايهَيونغُ، ليتذكَر مّا كتبِ برسالتهُ ليسحبِ يدُ تايَهيونغُ بقوه يسَير اتجاهُ سيارتهَ المركونهِ امامَ البحُرِ،

بعدمَ فهِم تايهيونغَ قد استغربِ لأفعَال جوَنغكوكُ، "جونغكوكَ مابك واللعَنهُ انتُ تؤلمنَي!!!"، ليلاحظَ جونغكوكُ توقف الاصَغر، "اللعنه تايهيونغَ لَيسِ الانّ لنِصُل فقَط!!!"،

"مابكُ هائَج هكذا!!!"،
"تايهيونَغ واللعنَه لا تتصرفُ كالاطفَال!!!"، ليصرخَ كالمجنونُ فهو خائِف وجدَاً، لم يسمع تذمرات الاصَغر ودموعه التي وبسرعهَ لطخُت وجهُ،

ليصلوا للسيارهَ ليضَع تايهيونغُ اولاً بسرعَهٓ بمقعَدهُ ويغلق البَاب ويذهب هوَ أيضاً لمقعَدهُ، ليقود بسَرعه مخيفَه، هوَ خائف وجداً عَلى تايهيونَغ ليس عَلى نفسهُ فهو لا يهتمَ لغَير حبيبهُة فقَط ليكُونَ بِخيرُ،

وتَايهِيونغُ يفركُ يدهَ المحَمرهُ من قبضتَ الآخر قِبلَ دقائَقُ ليتذمَر بحزنُ وعبوس ينظَر عَبر النافِذهُ يبعَد عينَاه عنَ الاكِبر ليقررُ عَدمُ التحدُث معهُ مرةً أخرى،

ربَعُ ساعه فقطَ ليصَلوّا للقصِر لينَزل جونغكوك ويريدَ الذهابِ يفتحَ باب تايهيونَغ ليفتحهُ تايهيونغُ بسرعه لمَ ينتظرُ جونغكوَكِ يفتحهُ حتىَ ، ليوقفهُ جونغكوَكِ ،
"تايهيو..."، لن يكمَل ليصرخُ بوجهُ،

حُبِ |tk Where stories live. Discover now