بَيرسنغُ

1K 26 6
                                    

اخذو نفس عميييقققق وابدأو لان الشي المهم والي ماكو اهم منه بالبارت هذا هو مكان بيرسنغ جون!!!!!!!!!! تنجلطوا لا مفر من هالشي حبيبيني ههههههه احسني كل ما اتذكر مكان البيرسنغ تجيني رجفه قويه مكان غير متوقع حدوثه يراسي شلون جتني هالفكره؟ اوففف ههههههههه

اكتبوا كومنتات هواي ولاتنسون الڤوت النجمه!!!!

استمتعوا.























.

بَالفعلُ مَر اسِبوعُ وتايَهيونقُ يُلاحظِ أنَ جونغكوَكِ يَرفضُ الاستحمُامّ معهُ يَرفضِ العُلاقهَ الحَميِميهُ، ما أصِابهُ واللعَنه!! هَو حَتىُ عنِدما يَخلعُ بِنطالهُ عنِدما يُشاهدنيِ أتقَدمُ نَحوُه يغُطيَ منطقَتهُ بسَرعهُ،

"جونغكوَكِ مَابكَ؟لمُاذا أصِبحتُ هَكذِا تأبىِ الاقتِراب مُني هَل هناكُ خطبً ما؟ مُنذ رجُوعنا منِ محُلَ البَيرسنغُ إلى الآنُ تحاوَل تجَنبيُ؟ ايَاك انُ تلعُب بذِيلكُ خَلفيُ اقسمُ بُذاتَ نَفسيُ اقطعهُ لكَ"،

"أنَا! مابَي؟ وهَل قمَتُ بتَهديديُ للتوَ؟"،
"نعَم فعلتُ، وهَل تسئلنُيِ أنَا؟ أنَا من يحُاول هُنِا يعَرفُ مابكَ لسِتُ أنتَ؟"،

يَهمهمُ جونغكوَكِ ليَقف منُ كرسيهُ في شَركتهُ صبَاحُ هذا اليوَمُ هَو يَرغبُ بشدِهُ مجَيئُ تايَهيونقُ الى هُنا فَهوِ يفَتقدهُ كونّ عَملهُ يَبقىُ لسِاعاتُ هُنا، يلفُ جسدهُ نحوُ القَابعُ في الكُرسيَ الذيِ امامُ مكَتبهُ، حَيثُ تايَهيونقُ يكَتفُ ذرِاعهُ إلى صَدره بأنزعاجُ فهو قَد لاحظُ تحركاتُ الرجُل فَي الاسُبوعّ السَابقِ ازَعجتهُ بشدهُ هوّ غَير معتُاد على جونغكوَكِ يَتصرفُ هكَذا معهُ!، يَتقدمُ الرجلُ منهِ ليجُلسَ القُرفصاءِ امامُ المُنزعجَ ليَبدأ حَديثهُ،

"عُدنا لشكَوكُك تايَهيونقُ؟"،

"وَهل حَركاتُكِ تِلك تجَعل مُني غَبي؟ لمُ تحَزر، أنَا افوَقكِ ذكاءِ انَا في الرابعَه والعَشرونُ"،

"لكَني فيِ التَاسعَه والعَشرونُ تايَهيونقُ"، ليقَهقهُ الرجَلُ بخفهُ ليعاوِد الحَديثُ، "أخَبرنيِ بماذا تتَحدثُ قَبلُ قَليلِ، ماقَصدكُ؟"، ليَتعدلُ تايَهيونقُ أمامَ الجاثيِ بَينُ ساقيِ ليَحنيُ وَجهُ للرجَلُ المُنتظرِ تغريدَهُ منهُ،

"لمَا تغيرتُ فُجأةِ حتى انكُ لأسبِوعُ لنِ تمارسُ مَعي؟ أنا لا اهتُمَ للمُمارسهُ بقَدرُ حُبك وأهِتمامكُ جونغكوَكِ وأنتَ تعَلمُ بذلكِ! أنتَ تَستمرُ تتَجنبنُيِ وكأنكُ فتاةِ عذَراءُ تتهَربُ مَنيُ وكأنكِ تخَفي شيءً، أقَضيبكُ حَصل لهُ شيً لتِرفضُ رؤَيتيُ لهُ؟"،
ليَهز الرجلُ رأسهُ بابتسامهُ عَلى حدَيثُ الاصغَرُ،

حُبِ |tk Where stories live. Discover now