وَالديُ؟

810 24 1
                                    


هلاَ؟ ساحبهُ بس تسع ايام مو؟ قليل مو هواي ترا ههههههه؟ المهم تفضلو بارت لذيذ
((((((كومنت وڤوت!!!))))))
استمتعوا





















.

وَالديُ؟

كانِتَ هذهُ أولَ كِلمهً نَبسهُ بِهُا تايَهيونقُ بعَد مدُة مِن السِكونَ والصِمتُ طَالتُ دقَائقُ مّعدودهُ وجونَغكوكَ بِدورُ أخذَت كِفوفَ يديهُ تَمسحُ عَلى أكِتافُ الفَتىُ وشعَرهُ،

كَان حالةُ تايَهيونقُ مِصدومُ لانَ الخُبرّ سَمعهُ دفعةٍ واحَدهُ من فَمُ الرجُل، ثَغره مفتِوحُ يرَيدُ منِ جونغكوَكِ يتَحدثُ بشأنُ مَقتلُ والدهُ وكيِفُ حَصلُ؟ ومَن قَتلهُ؟ لكَن لحِظهُ اينَ والدِيُ؟ اينُ مكانهُ؟ ايِ مِكانُ قُتلَ؟

هوَ مُنذ مَن عَلمّ جونغكوَكِ بهَ بأنهُ اليدَ اليمُنى لتشيونغَ سانِ هَربُ ولمَ يِستطعُ ايَ احدُ تَحديدً موقعهُ، لكنَ ليسَ عَلى جونغكوَكِ ،فجَونغكُوكِ لا يَهربُ منهُ احدِ حتى وانَ كِان بينَهم مسافِهُ آلافُ السنِواتَ الضَوئيهُ سَيطيحُ بهُ وها هوَ أطِاحُ بوالدَ حبيبَهُ المُجرمُ،


تايَهيونقُ تلقىَ الصَدمهُ وجرعِها وَحدهُ فجَونغكُوكِ لمُ يُشاركِ صَدمةُ كَونُ الرجُل فيِ سعادهَ عاِرمهُ فَـ كيمُ مينقَيو هوَ اخرُ ما تَبقىُ من مُخلفاتَ القَذرُ سانِ فرَجالهُ لا يمَتلكونُ القَلبُ الكَبيرُ لمواجَهةُ جَيونُ جونغكوَكِ هَربوُا لدَولُ اخرىَ فَانَ مَسكهمُ جونغكوَكِ لا يَرحمهمُ،

ليَمسكُ جونغكوَكِ كَف تايَهيونقُ يَمسحُ عليُ بنَعومهُ، "مَاذا حُصلّ تايَهيونقُ، وهَل غَيركُ مِن كانُ يَتمنىُ قَتلهُ؟ أذِنُ لمَا شُحوبَ وجَهكُ؟"،

اخَذت ذَراعٓينُ الفتىَ تَتمسكُ بيَدينُ جونغكوَكِ لتَهمسُ شُفتيَ، "مَن قَتلهُ؟"،

"لايَهمُ مَن قَتلهُ تايَهيونقُ، لا تُمثلِ الصَدمهُ والحُزنِ فَلا تَنسىُ هَو مِن قَتلنُي لكَن بمعَجزةُ الرَب عُدت إلى الحَياةُ وكَأنُ الربُ يُخبرنَي أعدَتكُ إلى الحَياةُ الانَ دَوركُ لتَنتقمُ منهُ فهَو منُ حاوّلَ سَلبُ حياتِكُ هَو مِن بدَأ اللعبهُ وانتَهى بَه المُطافَ جَثهُ هامِدهُ خَاسرهَ"، ليعَيدُ بهَمسُ امامَ الفَتى،

"لا احَد يَلعبُ معِ جونغكوَكِ ويَفوزُ، لا احَد!"،

ليَرجعُ تايَهيونقُ خُصلاتَ شعَرهُ الىَ الخَلفُ يَتنفسُ بِثقلُ بعَيون تلمعُ، بَسببُ أتَهاماتُ جونغكوَكِ الخَاطئهُ نحوُ كَيفِ يخَبرهُ بأنِكَ مَصدومُ وحَزينُ عَلى فُراقِ والدِهُ؟ وهَو مِن سَلبُ منّهُ حَبيبهُ سِنينَ قَد تَصلُ خَمسُ سنواتَ حتى! فَأربعةُ سنواتَ وثمِانَ شَهورُ كَالجحيمُ مَرتُ عليِ لا اعِلمَ كيفُ جَرعتهمُ وجرعةُ ألمهمَ وِحديُ مَذاقهمُ كاّنَ كالسِمُ، والى الانُ اهابُ تلكُ الايامُ وخَوفها، ليَنطقُ يُبررَ مَوقفهٌ امامُ حَبيبهُ الكَبيرّ،

حُبِ |tk Where stories live. Discover now