هَلا، استمتعوا
.
مر شُهر اخر عَلى مِكوث جيمُينَ في القصِر ،لا يزَال هؤِلاء الاطفَالِ يغيضونُ بعِض بسببَ جُونغكوكَ،
فتَايهيونُغ يغارَ علِى جُونغكّوكَ وجيميَن يرفَضِ التوقفُ على محارشةُ جُونغكوكَ أمامَ اعينِ تايُهيونغَ رغَم أنَهُم اصبحَوا اصدَقاءُ بالنهَايةِ لكنَهم هَكذا فقط للاستَمتاعُ ليجَعل تايهَيونغُ يغارُ، حتىَ أن تايهيونَغ لمُ يخبَر احَد بأنه يغَار عَلى جونغكوكُ كيف لجِيمينَ يستفزهُ هكَذا
"أخَبرنيِ تايهيونغُ اتحَبُ جونغكوكَ؟"، بأبتسامهَ ينطقُ للجالسُ امامُه،
"مامشكلتَك جِيميَن بحقُ الإلهَ لمِا انت فضوليُ جدَاً!!! لا تحَشر انفكُ بكُل شيَ!"،
يقلب عيناهَ بأنزعاجَ يعبثَ بهاتفهُ،
"اذن أنتَ تحبَهُ، لمَا ترفضُ الردَ كلمُا اسئلكَ عَن حُبِ جُوّنغكوكُ؟ ولما تغضَب أيضاً؟"،
بضحكه يحَاول اغاضة تايهَيونغِ ذلك الطفِل ليعودَ ينطق بسَرعه،
"الم يعترَف لكِ بحبُه بعد؟ انهُ يحبكَ ايها الغبيِ فقطَ ايقظِ عيناكَ جيداً وانَظر مايحدثَ حولك"،
قبل ان يحاول جوابهُ قاطعهَ دخولِ جونغكوَكِ، ليلتفتوَا عندِما جونغكوكَ دَخل وتوجهَ ناحِيتهمُ، ركضَ تايهيَونغُ نحوُ وجيمينَ فقط يشاهدِ، ليحتضنهُ من عنقهِ والاخَر لف يدِيهُ حوَل خصرهُ،
"أشتقتَ لك جونِ! لما تتأخَر كلُ هذا الوقتِ انهَا السابعهُ مساءاً!!"،
"انا أيضاً اشتقتَ لك تايهِيونغيَ، ماذَا بيدِي صغيريَ انهُ العملِ لست أنَا!"،
"فقطَ خذ اجازُه جون! انتِ تكادِ تتهالكُ هكَذا كُل يومِ تخرُج الصباحَ تعوَد المساءُ! لترتَاح وحَسبُ!"،
"فقطَ لأغيبُ يومَ واحدُ عِن الشركهُ سينهَشونها تلكُ اللعينينَ، لكن سَاخذ اجَازهُ عن أيِ حَال ونخرجِ بسفرهَ لوَحدنا"،
"الا يَوجُد احدُ يدير الشرَكه غَيرك؟ وحقَا سَنسافرُ لوحدناَ؟"،
"لا اثقُ بهمَ، ونعمُ سنَسافر معاً"،
ليحتضنهَ تايهيونغُ عميقاً بفرحهَ استوطنتُ قلبهِ لكنهُ لاتزالَ الخوفهُ اللعينهِ بداخلَهَ تنغزهُ بكل مَره يَسمع جُونغكوكَ يتصل بأحدهمَ، منذ انُ سمعَ جونغكَوكُ يتصل بشخَص في مكتبتهِ وبكل مَره يتغاضىَ عن الم قلبهُ الخَائفِ ويلبسِ تلك الابتسامهَ المزيفهُ كلَ مرهَ يَظهر جونغكوَكِ امامهُ،
"لنصعدَ صغيري؟"،
همهم له تايهَيونغ، متناسينُ من يجلسُ في الصالهَ ويصورهم وهوَ يَبتسمُ بِتوسعَ، ليصُعدواَ تاركينَ جِيميَن وحدهُ في الصالهَ،
"اللعينينَ حتىَ لن يأخذوَا بأذنيَ ويخَبروننِي لنصعَد؟ اه هؤلاءِ العشاقَ كُل مره يغضبوننِي، ولكنِي أتساءل كيَف لتايَهيونغُ لم يعلمَ الى الانُ بحب جونغكوكُ له؟ أيعقلِ جونغكوَكُ لم يخبرهَ ويعتَرف بعد؟"،
YOU ARE READING
حُبِ |tk
Action"مكتمله" جوَنغكوكُ يعُمل في شُرِاء العِهرهُ وبيعَهمُ فَماذا سَيحلُ بتايِهيونقُ بعدَ شراءَهُ منّ جونغكوَكِ؟ المُهيمن| جونغكوَكِ الخَاضعُ| تيَهيونقُ الروايه بيها اللفاظ وجريئه!!!!!!! جَيون جونغكوكُ 26 سنه كيم تايهَيونغ 20 سنه بَاركُ جيِمينَ 20 سنه كي...
