جَنسُ ساخِن

2.3K 28 0
                                    


صار اسبوع اتوقع اخر تحديث الي لرواية "حُب |tk" مدري كلش تعبانه واتكاسل انزل بارت بس معليش كتبت بارت شوي شوي نتفه قصير وكله جريئ ومداعبات وجنس وحركات الي ميحب هيج وضع واللفاظ يسوي سكب للبارت كله لان البارت عباره عن نيكة تايكوك الطويله بعد سنوات من الصمت هههههههه، المهم
استمتعوا،





















.

عنَدمُا دخَل جونغكوَكِ الغُرفهَ ومشاهُدةِ تايهَيونغُ وهَو يدُاعبِ نفسهُ تَرك كُل شُيِ وراءَهُ لينَقض عَلى تايهيَونغُ كأسدُ اللَقى القِبضُ عَلى فَريستهُ للتوَ،هَو جائعُ وَجداً فهو يُكمل الخَمسِ سَنواتُ لنَ يمارسُ الحُبِ مع تايهَيونغُ، والاخَر ايضاً لن يَدخل عُضو بداخَلهُ غُيرَ رجوليةُ جونغكوَكِ منذ اربعَة سنواتِ ونُصفِ،

تايهَيونغُ يفُرق مابيَن ساقُيَ ويواصلُ العبثِ بنَفسهِ وهوُ يَنظُر لجَونغكَوك بِنظراتُ شهوانيُه قُذرهَ تَحملُ فِسقِ العالم أجمعُ بهَالةُ الصغيرهُ وَجسدهُ المُثيرِ الذي يتلوَىِ امامَ الرجُل للذَي يتوعُد لهُ بالجَحيمُ، يَواصلُ النَظرُ نَحو الراكعُ مابينَ فخذيِ يعتصرهمُ،

"ماذَا حَل بكُ تايهيَونغُ لتِجعلُ من نفسَكُ بهذهِ الفتنهَ؟ مَا حالُ قَلبيِ وأنا أرَىّ الفتنهَ بهذِه الاثَارهُ! ارأفُ بقَلبيُ حُباً بالرب!!!"،
يَهمسُ امامُ القَابعُ امامهُ لينُزل نظَرهُ لمفاتنُ حَبيبهُ ليشاهُد اصابَعهِ لاتزُال تداعُب مناطَقهِ، ليَشهدُ انهُ اجَمل منُظراً تَراهُ عيناهُ فَي حياتهُ بأحَداثهُا جميعهُا،

ليُخرجُ اصبعهُ من فتحتةّ ليتاوهُ بالقُليلَ من القَوهُ ويَجلسُ مُستعدلِ جَسدهُ ممَا جعُل جونغكوَكِ يَشيحُ بنظَرهُ بأنزَعاجُ نحو وجَه، يَصرخُ قلبهُ بلمِا أخُرجةَ أصبعكُ!!!، ليَحاوطُ وجَهُ جونغكوَكِ بأصابِعهُ النَحيلهُ ويَهمسُ بذاتُ الهَمسّ الذيُ يحبهُ الرجَلُ الساكِن امامهُ،

"اَفتعلتُ هذا لأجَلكُ حَبيبيُ! الا تَرغبُ بمشاهدتَي عارِ تَماماُ وأنتَ تدَفعُ دَاخليُ بأستمَتاعُ؟ مابال قَلبكُ لن يتَحمُل هذَا؟ وهَل هذِا كَثيراً عليُهَ حَقاً! اهدءَ لنُ ترىُ مفاتنَي بعدُ!!"،

" قَلبيِ ضَعيفُ امامكُ تايهيَونغُ! كَف عَن اخُباريِ بأنِ اهدَء!، أتجَبرنيُ ياهَذا؟ قَلبي صَاخبُ بحِضرتكُ ومَن المسَتحلُ ان يهدءُ لبضُعِ ثوانَي حتَى!! اَرغُب بسمُاع تاوهاتكُ بأسمَي أسُفليِ ارَغبُ بِشدهُ سِماعُ أنينكُ اللذَيذ وأنا أقَومُ بالاسِراعُ داِخلكُ، لأقُسمَ بِهذا انَها اجُملُ ما مَرُ عَلى مسامِعيُ هَو انينكُ المسُتلذِ وتَاوهاتكُ المُستَمتعهُ، لذَا أشبُعني مَنهما أنا جَائعُ حَبيبكُ جَائعُ ومَتعطشُ لسماعُ صَوتك العَذب وهوُ يأنُ أسفُليِ وهَل ما اطُلبهِ كَثير؟"،

حُبِ |tk Where stories live. Discover now