هَلا، اي اخطاء تجاهلوا
"2041 كلمه"
استمتعوا.
قَد استيقَظ بالفعَل تايهَيونغُ منذ سَاعُهِ وهَا هّو يجَلس فِي الصَاله الاسُفلِ بأمِر مَن جيمُينَ اخَبرهُ يريدُ التَحدثُ معُ قليلاً، لو لاَ جيميَن يريدهُ لبقُيِ معَانقُ جُونغكوَكِ إلى اطول مُدهَ ممُكنِ فهَو مستعدُ أنِ يُعانقَهُ إلىَ أن ينتُهِي عمَرهُ ويتَغلبهُ الرحيُلَ وتُسلبَ روحهُ مُن جَسدهُ،
شُارد الذُهنِ عيَناهُ مِحمرهُ ومنَتفخهُ من شدةً البكاءَ يَنُظر لصوَر جونغكوَكِ يعانقُ الصورَ ويبتسمُ بحرقهَ دموعهُ ليتحدثَ بغصهُ امَامُ صوّرُ حَبيبهُ،
"جَميلُ حبيبيَ ولازلتِ كَذلكُ،اسَتيقظُ بحِق الالهِ اكُاد أموَت بدُونك، الا تتَذكَر عِندما اخبرُتكَ أننيِ اموت بدونكَ لا تُرحلَ! لما ذَهبُت وتركَتني! همم حبيبي لمِا؟ صحتي ليسَتُ بِخيرُ عينايَ تُكاد يتغلبُهمِ العمىَ جُسدي ضُعيفَ منتهِك، لطَالمُا عشت وحيداً وفقَط أبيِ اللعُينَ يُغرقنِي بالاموالَ يُظن هَذا ما أرُيدهَ منهُ، وأنتَ اتيتَ تسلبُ منيُ هذا الخوّفِ والمعُاناةَ تسَتبدلهمِ بأحضانِكُ الدافئهُ بكُلماتكِ الرقيقهَ، لن يعَطني الامانُ مثلكَ ولا يهَمس لي بكلماتُ دافئهَ ولا لمساتهُ القذرهَ تشِبهُ لمساتكَ المخدرهُ التَي تذُهبني لعَالمِ اخرُ وتَشعرنُيّ بأنيَ ثمينُ وجداً، تشعُرنيِ بأن هنُاك من يَخافِ عليِ، شعوَر لذيذَ لكن لنِ يُطَل ويبقىَ مَعُي طَويلاً، استيقظَ حَبيبيُ مُختنقَ والرُبِ مختَنق اريدكَ ايا حَبيب روّحيِ متى اراكَ امامِي مثلُ السابِق؟ اخشىُ أنِ الحياةُ تَسلبكِ منِي تأخذَك بعيدُاً"
لتهربَ الدموع والشهقُات المختنقهُ بصَدرهُ ليبكيُ بِعلو صوَتهِ ليجَعل الخُدمِ يشفقنُ عليُ بحزنُ،
حَزين وَجداً روحهُ تتهالكُ تتأكُل يوماً بعدُ يوَمُ، ذَبل وجهُ أصبّحُ وَجه فقَط عيونُ وانفِ جَسدهُ عظامُ وَفقُط العظِام منُ تُشكَل تِلكُ الهيئَهُ، لمُ يهُتمِ لمنُ حولهِ من خِدمُ تَعمُل حُراسِ يمَلئون خُارجِ القصِر، ليَمسحُ دموعهُ بعَد أن نَزل جيمينُ منِ غرفهَ جونغكوَكِ يضعُ لهُ مغذي جَديد يَستبدلُ الاخُر بعدَ أن سمُع بكاءُ تايهَيونغُ العالي ليَصل امامهُ يجلسُ بقربهُ،
ليرفَع هاتفهُ متصِل بويَليامُ بأمور الشركُه واعمَالُ جونغكوَكِ ،فهوَ باتُ يَهتمُ بهُم كثيراً مؤخَراً، يَتذكُر كلماتُ جونغكوَكِ عنِدما أخبرَهُ بانُ إذا غابَ عنهُم يومُ ستختفَي الشركُه من الاوغَاد، وينتهشونُ تعبهُ الذَي اشتعَل عليِ سنواتُ طُويلهَ
"مرحباً ويلَيام"،
"أهلاً تايهيوَنغُ، كيف حَالُ حَبيبُ الرئَيسُ؟"
ليَنقبضُ قَلب تايُهيونغُ بَحزن عنَدما سمُعِ لقبهُ المحببُ لقلبُه، ليبتسمَ أبَتسامهُ حزينُه وسَعيدهُ لأنُ احدهُم نسبَهُ حَبيبُاً لجُونغكَوكِ،
YOU ARE READING
حُبِ |tk
Azione"مكتمله" جوَنغكوكُ يعُمل في شُرِاء العِهرهُ وبيعَهمُ فَماذا سَيحلُ بتايِهيونقُ بعدَ شراءَهُ منّ جونغكوَكِ؟ المُهيمن| جونغكوَكِ الخَاضعُ| تيَهيونقُ الروايه بيها اللفاظ وجريئه!!!!!!! جَيون جونغكوكُ 26 سنه كيم تايهَيونغ 20 سنه بَاركُ جيِمينَ 20 سنه كي...