part14

2.2K 199 10
                                    

عند ماريل

اتقول انكم لم تنجحو حتى في اغتيال أيلان بسبب تدخل فتاتان فقط!!!!!!!!!

الرجل"أأأجل سيدتي لكننا سنعوض خطأنا ولن نأخذ منك المال حتى نقتله"

ماريل بجنون"أجل أجل عليك بقتله لو قتلتموه سيزداد تفضيل الدوق لي ولن يذهب الى تلك الحرباء"
ماريل مهموسة في الدوق وتريده لها وحدها منذ الصغر هي أبنة ماركيز مؤثر في التجارة كانت تذهب إلى جميع الحفلات التي يقيمها النبلاء او الامبروطور
حتى تراه او  ترقص معه لكنه كان يتجاهلها فقط ونظراته فقط كانت موجهة الى اليانا  والتي الآن زوجته المفضلة التي تزوجها على حب وليس على سياسة مثل باقي الزوجات.......عندما تزوجت ماريل بالدوق كان يعطيها القليل من ألاهتمام لكنها اعتبرته
حب من الدوق فقط وأسأت الفهم فقط......عندما أصبح لديها الطفل الأول(ايلان)اصبح الدوق لا يزورها  او يهتم بها مثل بداية زواجهم  ماريل القت ألوم على الطفل الصغير ايلان الذي كان يحاول كسب حبها وأهتمامها به......لكن كل ذالك يعود عليه بنتأج عكسية
اما ان تضربه بقسوة او تحرق له قدمه بسكب الشاي عليها كانت فظيعة حتى اتى المولود الثاني والتي كانت فتاة جميلة تشبه الدوق لديها موهبة عظيمة في المانا والسيافة على  عكس ايلان الذي لم يكن يحمل
أي من هاذه المواهب حتى عندما ظهر له قدرة العلاج لم يهتم احد به او يعلمه كيف يستخدمها عدا ماري والدوقة اليانا والاخت الثانية ﴿ليسا﴾ لكن ايلان كان يبعدهن عنه حتى لا تغضب منه امه.......﴿أي أسئلة﴾

عند يونا وأرثر الذي أنتهى من التنظيف وعاد مرهق
الى يونا التي تقف عند الباب منتظرة أي اخبار عن سيدها وقف أرثر بجانبها وقال"الن تذهبي للنوم قالو ان العلاج قد يتأخر "

نظرت يونا بصمت الى أرثر وعيناها تخبره ان يصمت
وانتظر فقط فهم أرثر شعورها  وجلس متكئ على الحائط الذي بجانب الباب  مع ضم قدماه معا
بعد القليل من الوقت فقط خرج المعالج من الغرفة وأخبرهم انه سيكون بخير بعد ان يستريح بعد أيام"

غمرت الفرحة وجه أرثر ويونا ودخلو بسرعة الغرفة
نظرت الى سيدهم النائم بعمق على السرير تغمرهم نظرات حزين وفرح بنفس الوقت ﴿الحزن﴾لانهم ما قدرو ينقذوه في الوقت المناسب من الاصابات"
﴿الفرح﴾انه بخير

قررت يونا أخيرا الذهاب الى غرفتهم لأخذ قسط من الراحة وفي خروجهم من الغرفة صادفو فتاة صغيرة
تحاول الدخول

يتبع

ابن الدوق المنفيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن