عادت ماريل في اليوم التالي لقصر الدوق ولم تعلم مالذي كان بأنتظارها لتدخل أبواب القصر ولم تجد أحد من الخدم لتحيتها وبدأت تتوعد لهم بالموت ولم تعلم ان الموت ينتظرها هي دخلت أبواب القصر مع ميشا وخادمة واحدة وهي خاصة بها تأخذها أينما ذهبت ما أن أصبحت ماريل وسط الطابق ألاول حتى ألتفت عليها السلاسل من كل مكان"خ.ختم"يديها قدميها و رقبتها تم تكبيلهم بالسلاسل
أدريان"هه" ماريل"الدوق ماذا تفعل" أدريا"دعيني أسألك. شئ" ماريل بصراخ'هاا هل اظن ان هذا مكان مناسب السؤال" ماريل بصراخ"فك هذه السلاسل وأترك أسئلتك ألان" ماريل بصراخ"أدريان " أدريان"سوف أسئلك فقط" ماريل"هل تمزح معي كيف تقيد زوجتك هكذا و فوق كل هذا تريد مني أن أستمع لأسئلتك" أدريان"لماذا هل أنت خائفة من السؤال" ميشا ببرود"يبدو ألامر كذالك" ماريل"أنت أيتها اللعينة هل خدعتني" أدريان"لا لم تفعل أنت غبية فقط" ماريل"مالذي تقوله ألان" ميشا"ألم تفهمي بعد كل هذا " أدريان"تعالي الى هنا ميشا" أمسك الدوق يدي ميشا و أتجها إلى الطابق الثاني مع أعطاء أمر برجمها من قبل شعب الدوقية وأحراقها وتسميمها وأذاقتها ويلات العذاب وترك ذالك الوجه القبيح يتلوى من ألم السم الذي أجبرها احد الحراس على تناوله عرفت ماريل انها كشفت لذا لا داعي للمقاومة وأستسلمت لمصيرها بيأس
عند أيلان وميرفي التي تحاول أن تتخلص من حضنه لها أيلان"كياااه لماذا انت ناعمة جدا" أيلان"أبقي معي هكذا لفترة أطول" نظرت ميرفي الى أيلان الذي قد نأم بالفعل. وهو يحتضنها لتتنهد على أفعاله الطفولية وتغط بالنوم هي أيضا وكانت الساعة على الواحدة ظهرا؟! . . . مر على هذا اليوم عشرة أيام بالفعل وأنقلبت الامبروطورية رأسا على عقب حيث بدأ ألامبروطور بتفتيش ألامبروطورية من عامتها الى نبلائها و حتى العائلة الحاكمة ولم بارك أثر لتلك المنضمة في أمبروطوريته كان كارمن شخص متحفظ بكل شئ يخص أمبروطوريته . . . . . جلس أيلان في الحديقة يشم نسيم الهواء وبالتأكيد ليس وحده فا الحراس لايغادرون صفه والدوق الذي لا يتركه ليوم واحد يأتي طالبا المسامحة بدون كلا أو مال فكرة أيلان بموضوع الدوق بجدية هو يريد أنتقامه من المنضمة والدوق لا يسمح له بالمغادرة لكن إذا سامحه هل سيدعه يخرج ويفعل ما يريد لا فائدة علي أختبار حظي بتجربة هذه الفكرة وايضا أحتاج الذهاب الى الحديد السلاح لأخذ القناصة خاصتي صحيح ماذا أسميها !
ماري"أيلان " جفل أيلان من الصوت الذي قاطع تفكيره ونظر إلى صاحب الصوت "ماري"لقد بت أناديها ماري الآن وكل هذا لانها أعطتني ميرفي (مصلحة) بالتأكيد يجب أن أكون ممتن لها لأعطائي كتلة الفرو الناعم تلك ماري"أيلان تعال معي الطبيب يريد فحصك" أيلان"تشه!" ماري!؟؟! أيلان"هيا بنا إذا" دفعتني ماري الى غرفتي التي كان يجلس بها الطبيب ويبدو لي أنه يناقش الدوق كيف عرفت لان باب الغرفة مفتوح بالفعل دخلت الى الغرفة وطلب مني الدوق الجلوس على السرير وأخذ الطبيب بيدي وبث القليل من طاقته في جسدي نظر الطبيب بدهشة وأعجاب الي نظرت إليه بأستغراب وقال
الطبيب"سيدي الدوق يبدو ان السيد الشاب قد شفي تماما من السم" الدوق"أانت واثق؟" الطبيب"أجل أنا وأثق تماما " الطبيب"سيدي منذ متى توقفت عن تقيأ الدماء" أيلان"فقط البارحة" الطبيب"لم يمر وقت طويل إذا" الدوق"يمكنك ألانصراف ألان" الطبيب "حاضر سيدي" خرج الطبيب وبقي أيلان والدوق أما ماري ذهبت منذ فترة بالفعل أغلق الباب وجلس على الكرسي المقابل لي
الدوق"ألان بقينا وحدنا أيها الصغير " أيلان"لا" الدوق"ياا لماذا انت مصر على عدم مسامحتي" أيلان"أوه صحيح" أيلان"إذا كنت حقا تريد مني مسامحتك فدعني أتولى أمر المنضمة" الدوق بغضب"أيلان أنت- أيلان"أعدك سوف أعود سالم" الدوق يحاول الحفاظ على هدوئه"لكن- أيلان"كيف تريد مني مسامحتك وانت لا تثق بي حتى" الدوق"أيلان هذا صعب بعض الشئ لكن ليس مستحيل أحتاج الوقت التفكير في ألامر" الدوق"وأيضا أنا لست شخص سهل كما تعلم" الدوق"إذا انت طلبت الذهاب وأنهاء أمرهم فأنا أطلب مسامحتك و مناداتي بأبيمثل البقية" الدوق"فكرة مليا بطلبك او غيره إذا كنت تريد" ترك ألدوق أيلان الذي سرح بكلامه وجلس يفكر فيما قاله بجدية
يتبععععععععععع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
