في موضوع يتكلم عنه في نهاية الفصل
.
.
.
.
.
.
.
جلست أنظر الى تعبير الدوق وهو يستمع الى التسجيل غضب خيبة أمل وأنزعاج حتى أنه ك ان يطلق مية قتله لكنه كبح نفسه أنظرو إليه عروق وجهه
بارزة أيضا بفتت مضحك تستحق ذالك حتى تعلم أنك ضلمت ذالك الطفل بدون سبب وضلمته دون ان تعرف
أو تحقيق بشأن ما تقوله زوجته عن أبنه أضنها ستصبح قريبا أفعى مشوية كيااااه أرد أن أرى تعابير وجهها عندما يتم فضحها على ألملاء
أدريان بهدوء"هناك سؤال لك"
أدريان"هل خرجت من أجل جلب دليل "
أيلان"أجل"
أدريان"ألم تعد تحبها"
أيلان"أصبحت أتمنى موتها"
أدريان"لك ذالك"
أيلان"حرق ورجم وتسميمها أضن ان ذالك كافة بالنسبة لي"
أدريان"إذا هي من قامت بتسميمك"
أيلان"أجل"
أدريان"هل هناك شئ غير هذا"
أيلان"أذا سألت السيدة ماري والدوقة اليانا سيتم شرح كل شئ لك"
أدريان"فهمت "
أنزل أدريان عينيه الى ألارض ولم ينظر لأيلان وشبك يديه"هذا شئ ساطلبه كأب وليس كدوق"
أدريان"أيلان أنا أطلب مسامحتك لي هل ستسامحني"
أيلانأجابة فورية"لا"
رفع أدريان نظره الى أيلان الذي ادارة وجهه الى النافذة الكبيرة بتعبير منزعج وقال"أرجوك-
أيلان"لا لا"
أدريان"لا أعتقد أني سأستسلم يهاذا فقط"
أدريان "أعلم أنك تكره رؤيتي ألان لكن على الأقل أعطني فرصة واحدة أصحح أخطائي"
أيلان بعزم"لا "
أدريان بخيبة من نفسه"حسنا لا بد أنك بمزاج سئ ألان سأطلب الخدم لتحضير وجبة خفيفة على المعدة"
خرج الدوق مع تعبيره المحبط ويتنهد أغلق الباب ورأه وأتجه ألى الطباخ وطلب منه تحضير وجبة خفيفة على المعدة ووضع بعض الحراس تحت شرفة أيلان وعند الباب أيضا ومن الرتب العليا
ويرجع الى مكان وجود الجميع حيث نهاية ضربة البرق ومن وجد وجد رئيس الخدم تجاهل الدوق الجميع وأمسك شعر رئيس الخدم وسحبه الى ألاسفل تحت نظرات الجميع الذين رأو وشعرو بنية القتل تخرج منه حتى دون شرح له فقد حال الدوق المواقف وقام بسحب مارك وللتلخيص أن مارك حاول أغتيال أيلان بطلب من ماريل والمنضمة مارك معروف بولأه لماريل .....
رجع الدوق بعد رمي مارك بأحد الزنزانات وقام بتكبيه وضربه قبل الخروج عاد الى الجميع وكان على وجهه بقعة من الدماء
كاي"يبدو أنك قتلته"
أدريان"لا لقد قمت بضربه فقط"
كاي"أجل هذا واضح"
أدريان"اريد التكلم بموضوع معكم ألان"
أدريان"أليانا قومي بجمع الجميع دون أستثناء"
أدريان"أريدهم بغرفة ألاجتماع"
أليانا"حاضر"
أدريان"وأنتم أيضا الحقو بي"
نظر الجميع الى أدريان بعدم الفهم وتبعوه الى غرفة ألاجتماعات في الطابق الثاني
بعد أن جمعت أليانا كل من الزوجات وألابناء
كان هناك فردين مفقودين هما ميشا وماريل كونهم عند الكونت ميلوين وسيعودون غدا
الدوق لا يحتاج ماريل لانها رأس الموضوع ألان
أخرج أدريان كرة التسجيل وقام بتشغيلها أمامهم
بالتأكيد تحولت وجوههم الى نظرة أزدراء كره حقد
وغضب أن كانت فرقة تيلما أو الدوق جريد أو ألاولاد
ألا ماري وأليانا فهم يعرفون الحقيقة ورينهارت صعق بعد تأكيد ألامر الذي يشك به
في مكان أخر
ماريل "لماذا لا يرد"
ماريل وهي تعض أضافرها"ماذا لو تم أكتشافه ألان"
الكونت"لا تقلقي عزيزتي لن يكشف احد أمرك"
ماريل "هذه ليس مشكلتك بل مشكلتي أنا"
فتحت ميشا الباب لتقول"أمي أن أبي يريد منا العودة غدا"
ماريل"هل أخبرك لماذا طلبني غدا"
ميشا ببرود"أجل نه من أجل متجمد ألالماس الذي أردتيه"
ماريل"حقا أنتي مذهلة طفلتي الصغيرة"
في مكان أخر
عند النائم بهدوء بعد أشعال الجو عليهم رقد بسلام دون أزعاج من أحد بعد تناول الطعام وألاستحمام أيضا.
