لا يجب علينا فعل ذلك"ابنك يكون زوجي "همست وانا غير واثقه وعدوانيه للغايه.. راقبنى بعنايه بعيونه الزرقاء قبل ان يحنى رأسه برفق الى اليسار'يا اللهى نفس العيون الزرقاء التى شاهدتنى للتو ازيل ثيابى منذ لحظات" انا لا ابالى الان لشىء حبيبتي "كان صدره يعلو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تمدد كلانا على الفراش و جميع أطراف جسدنا متشابكة مع بعضها ، مرر أصابعه عبر بطني حيث المكان المصاب بالكدمات.
أدرت رأسي قليلاً لانظر إليه ، كان يحدق بشدة في جلدي حيث الكدمة الكبيرة الظاهرة.
"هل تؤلم؟" سألني بهدوء و هو يمرر أصابعه بلطف على بطني حيث الكدمة وعينيه البلورية حزينه.
"ليس بعد الآن." همست و أنا انظر إليه ببتسامة خفيفه على شفتي.
لا تقلق ، سأحصل على المزيد هذا ما أردت قوله في تلك اللحظة لكنني لم أفعل. أعلم أنه أراد طرح المزيد من الأسئلة التي يمكنني رؤيتها على وجهه لكنه لم يفعل و هذا هو الأمر الذي أقدره كثيرًا ، فهو يعرف متى يتوقف كي لا يزعجني.
انقلبت على بطني مع ابتسامة على شفتي ، التقطت أصابعي طلاء أظافري بينما سقط شعري البني على كتفي. لقد جعلني أشعر بالفراشات داخل معدتي وهذا يخيفني ، لم يجعلني أحد أشعر بهذه المشاعر من قبل .
"ما الذي يدور الآن في رأسك الصغير الجميل هذا ا؟"قال سردار و هو يرفع نفسه على مرفقيه ، ويده تمشط برفق خصلة من شعري خلف أذني.
"لم يتحدث اكين كثيرًا عنك اوعن والدته ، أعني عنكما معًا:" قلت ، و قد حاولت أن أظهر أن هذا هو السبب ولكنني حقا اود أن اعرف ما حدث بينهما.
كان اكين يقول لي دائما أنهما كانا مروعين معًا ، وأنهما أخرجا الأسوأ تجاه بعضهما .
قام بتمرير إبهامه على وجنتي الوردية ، إنه لأمر جنوني كيف استرخى جسدي بلمسة بسيطة فقط منه.
"تزوجنا في سن 18 لأنها كانت حاملاً ، ثم انفصلنا عندما كان اكين عمره 14 عامًا". قال بهدوء و هو ماذال يمرر إبهامه على وجنتى
كان هناك لمحة من الحزن في صوته وشيء آخر و لكنني لم أستطع تحديد ما هو بالضبط.
"هل تزوجتها لأنها كانت حاملاً فقط ؟" سألت بهدوء و أنا انظر إليه.
"كنت بحاجة إلى أن أكون رجلاً وأن أكون بطريقة ما أباً دون أن اعرف كيف أو لما ."قال و هو ينظر إلي ويمرر إبهامه و يده بلطف على وجهى و شعري.
"أنت أيضا تضحي من اجل الاخرين ." همست داخلياً و أنا أفكر في ما قاله لي ، فكلانا نضحي من أجل الأشخاص الذين نحبهم.
